صباح الخير
شكرا لانضمامك إلينا والثقة بنا
عزيزي الزبون :
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لانضمامك إلينا والثقة بنا
عزيزي الزبون :
في هذه القصيدة يتحدث الشاعر عن الشباب في أوج نشاطهم وقوتهم ، ويمدحهم بعبارات كثيرة جدا من المديح ، حيث يقول:
يقارن سن الشباب برائحة الزهور ، ويحبها أيضًا بالنبيذ المسكوب الذي يوضع في أكوابه ليشربه الناس حتى يستعدوا ويستمتعوا. المجتمع مثل الزهور التي تعطر الكون بعطرها ومثل الخمر الذي يفرح قلوبهم.
ينتشر ويشع الشباب ومن الداخل ينبت بأزهاره وورده ونضارته وجماله ويتجسد الربيع في وجوه هؤلاء الشباب.
وأنتم أيها الشباب تمثلون شهادة الحياة وسكرها الحلو ، والشاهد هو الطعم الحلو ، وأنتم رمز النازل للطاغية وعلاماته تظهر على وجوهكم.
وإذا هربت منا فكرة ولم نتمكن من حلها ، فأنت من تأخذ على عاتقك حلها حتى يظهر لهم حلولها الواضحة والواضحة.
وأنتم أيها الشباب مصباحنا المضيء الذي ينير لنا الطرقات ، إذا أظلمت الممرات والطرق ذات يوم على وجوهنا ، وأنتم نور كل إنسان مرتبك ومفقود.
وأنت في سمائنا كالنجوم التي صرنا نوراً لها ونسير فيها ، فأنتم هداية الحائرين ومرشدات الضالين بين أبناء أمتك.
طوبى لنا في حياتنا إذا كان شباب مجتمعنا سعداء والابتسامات لا تترك وجوههم ، لأن سيولة وجوه الشباب وظهور الابتسامات على وجوههم تشكل لنا قصة حياة جميلة وسعيدة . الشباب هم حياتنا كلها
السابق
اختبار قصير لفصل التنظيم والتكاثر المرحلة المتوسطة
التاليالتفكير الناقد أفترض أن لديك عينتني من النظير المشع نفسه كتلة الأولى 25 جراما وكتلة الثانية 5ة
إقرأ أيضا