ما يحرم إذا قمت بحله ، إذا تركته ممنوعًا ، فهذا لغز غالبًا ما يتم السيرش عن إجابات له ، لأنه يعتبر من أهم وأشهر الألغاز الفقهية المتداولة والدراسية ، وغالبًا ما تظهر مثل هذه الألغاز و تنتشر في التجمعات العائلية والرياضية والثقافية ، وتعلم هذه التجمعات تحقيق الأفكار والبحث عن المعرفة خارج الكلمات لإيجاد الإجابة الصحيحة للحل.
لا بد من بيان الجواب على هذا اللغز الفقهي الفريد على النحو التالي:
في الدين ، إذا فعلها الإنسان على حالته الحالية ، فهو حرام ، وإن لم يفعلها فهو من الواجبات ، والجواب على النحو التالي:
الجواب: صلاة السكير.
لا حرج في الصلاة على السكران ؛ لأنه فقد عقله وتركيزه في الصلاة. لذلك يحرم دخول الصلاة ؛ لقول تعالى: (أيها المؤمنون لا تقتربوا من الصلاة في الصلاة ، تسكرون حتى تدمنوا الصلاة كلها ، وهذا من النواهي ، لأنه في النهي عن الصلاة). صلي بدون سبب وجيه.
لذلك نوفر لكم الإجابة الصحيحة على هذا اللغز الفقهي الفريد الذي يتوق لفهم الدين والدين لكشف العلاقة بين المواضيع المختلفة.