القاء القبض على الاعلامية لجين عمران . بعد تداول خبر القاء القبض على الاعلامية لجين عمران , واثارة البلبلة حول هذا الموضوع , الأمر الذي أحزن الكثير من محبي الاعلامية لجين عمران ومتابعيها, حيث نُسب مصدر الخبر إلى صحيفة “عكاظ” السعودية، ليشكل صدمة لدى متابعي عمران، لا سيّما أن الخبر صادر من صحيفة موثوقة مثل صحيفة “عكاظ” , للتأكد من صحة الخبر تابعو معنا المقال لمعرفة أصل الخبر …
من تكون لجين عمران ؟
المحتويات
لجين عمران هي أخت المطربة والممثلة السعودية أسيل عمران , اشتهرت لجين عمران بعدما برزت كواحدة من الوجوه الإعلامية المميزة في الدول العربية وحصلت على لقب أفضل مذيعة في عام 2009،حيث تم تكريمها من قبل دار الصدى الإماراتية باعتبارها أكثر شخصية مؤثرة في الشباب لعام 2009 ، وهي سعودية الأص حيث أنها ولدت في الجبيل في المملكة العربية السعودية، ولدت لجين أحمد عمران في26 من أكتوبر لعام 1977 ميلادي، وقد نشأت في المملكة العربية السعودية، وتزوجت وهي في سن صغيرة وأنجبت من زوجها أبناءها، ولكن زواجهما لم يستمر معًا لفترة طويلة، وتم الانفصال بينهما , كانت تعمل بالقطاع المصرفي حيث بدأت العمل في البنك السعودي الهولندي بمدينة الرياض في عام 1999 ميلادي وذلك من خلال عملها في قسم الحوالات في البنك، ثم سافرت إلى البحرين من أجل العمل حيث انتقلت إلى بنك سيتي بنك في قسم الفيزا لتحصيل الديون، وبعد عدة سنوات انتقلت للعمل في فتون إديو تينمنت حيث عملت كمديرة للعمليات حتى عام 2004.
هل تم القبض على لجين عمران ؟
يتسائل محبي الاعلامية المشهورة لجين عمران عن صحة خبر القاء القبض عليها في حين تم تداول أخبار عن القاء القبض عن الاعلامية لجين عمران , الأمر الذي أحزن الكثير من متابعيها ومحبيها , فهل خبر القبض على الإعلامية لجين عمران صحيح ؟بعد التحري والبحث عن خبر القبض على الاعلامية لجين عمران , نؤكد لكم نحن فريق موقع بوكسنل أن الخبر كاذب , لأن لجين عمران موجودة الآن بمصر من أجل حضور أحد الفعاليات، وكان خبر القبض عليها بتهمة الحصول على 700 مليون ريال سعودي قد انتشر الأيام الماضية بشكل كبير جدًا، على لسان صحيفة عكاظ السعودية، التي تعد واحدة من الصحف الرائدة في المملكة، ولكن الحقيقة وراء هذا الأمر أن هناك موقع إلكتروني ينتحل اسم صحيفة عكاظ مستغلًا الثقة التي يوليها الأفراد لتلك المنصة للتعرف على الأخبار، وكان هذا الخبر قد انتشر بكثرة في عام 1438 هجري، وتم إعادة نشره مرة أخرى خلال تلك الفترة من أجل إثارة البلبلة حول الإعلامية السعودية.