من أشهر شبكات التواصل الاجتماعي تتيح خدمة التدوين المصغر هو
المحتويات
هل تعاني من حل بعض الأسئلة ؟ لا تقلق فأنت الآن في موقع بوكسنل الثقافي والذي يقدم لك حلول واجابات لكافة الاستفسارات التي يصعب عليك الوصول لحلها ، واليوم نقدم لك عزيزي القارئ الاجابة عن : من أشهر شبكات التواصل الاجتماعي تتيح خدمة التدوين المصغر
تعتبر وسائط أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الإعلام الاجتماعي (بالإنجليزية: Social Media) أحدث التطورات التي طرأت على الإنترنت والتي صاحبها ظهور العديد من تكنولوجيا ويب 2.0. بشكل عام يشير العديد من المختصين في علم الإنترنت بأن الإعلام الاجتماعي يمثل قفزة كبيرة للتواصل من خلال الشبكة العنكبوتية بشكل تفاعلي أكبر من السابق بكثير عندما كان التواصل محدودا بمشاركة كميات قليلة جدا من المعلومات وسيطرة أكبر من مديري البيانات.
من أشهر شبكات التواصل الاجتماعي تتيح خدمة التدوين المصغر
(تويتر Twitter).
ويعزز تويتر أيضا الصلات الاجتماعية بين الطلاب. ويمكن استخدامه لتعزيز بناء الاتصال والتفكير النقدي. دوميزي (2013) تستخدم تويتر في ندوة الدراسات العليا وتطلب من الطلاب نشر تغريدة بشكل أسبوعي لتمديد المناقشات الصفية. استخدام تويتر يفيد الطلاب لعرض المحتوى وللتواصل مع غيرهم من الطلاب. بالإضافة إلى ذلك، وجد الطلاب أنها “مفيدة مهنيا وشخصية” جونكو وهيبيرجيرت ولوكن (Junco, Heibergert, and Loken (2011)) انتهوا من دراسة 132 طالب العلاقة بين وسائل الإعلام الاجتماعي والمشاركة الطلابية ووسائل الإعلام الاجتماعية والدرجات. قسموا الطلاب إلى مجموعتين، واحدة تستخدم تويتر والآخرى لم تستخدمه. وقد تم استخدام تويتر لمناقشة المواد، وتنظيم مجموعات الدراسة، ونشر إعلانات الصف، والتواصل مع الزملاء.وجد جونكو وزملاؤه (2011) أن الطلاب في مجموعة تويتر كانت معدلاتهم أعلى وأكثر تفاعلية وتجميع للنقاط والسيطرة على المجموعة. واستعرض كلا من قاو، لو، وتشانغ (Gao, Luo, and Zhang (2012)) الأدب حول تويتر بين عامي 2008و2011 وخلصوا إلى أن التغريد يسمح للطلاب المشاركة مع بعضهم البعض في الصف، وتوسيع نطاق المناقشة خارج الصف. وأفادوا أيضا أن الطلاب يستخدمون تويتر للحصول على آخر الأخبار والتواصل مع المحترفين في هذا المجال. وأفاد الطلاب أن التدوين القصير شجعهم على “المشاركة على مستوى أعلى” لأن المشاركات لا يمكن أن تتجاوز 140 حرفا، والمطلوب من الطلاب التعبير عن أفكار تعكس وتركز على المفاهيم الهامة بأسلوب موجز. وجد بعض الطلاب أن هذا له فائدة كبيرة. طلاب آخرين لم يعجبهم التقيد بعدد أحرف محددة. أيضا وجد بعض الطلاب التدوين القصير ليصبح مميز وبارز. وأشار البحث إلى أن العديد من الطلاب لم يشاركوا بالفعل في المناقشات، “أنهم مجرد مراقبون”.