عبر إعداد نص الشخص الذي يطرح السؤال ، عبر هذا الموضوع في موقع إجابتك ، نتعلم نص المنهج الجزائري للشخص الذي يطرح السؤال ونقدم لك إعدادًا سهلًا للنص
قم بإعداد نص الشخص الذي يطرح السؤال
وضح مؤلف النص: (البردوني)
عبد الله صالح حسن الشهاف البردوني (1929-30 آب / أغسطس 1999) شاعر يمني تحمل كتبه تاريخ الشعر القديم والحديث في اليمن والقضايا السياسية المتعلقة ببلده ، لا سيما الصراع بين النظامين الجمهوري والملكي الذي أطيح به في ثورة 26 سبتمبر 1962. ناقد أدبي ومؤرخ ومعلم. الرومانسية القومية والميل لـ السخرية والرثاء … على عكس شعراء القبائل في اليمن ، كان أسلوب وكليشيهات قصائدهم في اتجاه الحداثة.
فهم الأسئلة:
س_ ما هي المشكلة الاجتماعية التي تناولها الشاعر؟ ج_ ظاهرة التسول.
س_ من هو بطل القصة؟ ج_ العجوز الأعمى.
س_ كيف عامله الناس؟ ج_ بالذل والإذلال.
تعامل الشاعر مع ظاهرة الدعاء عبر شيخ عجوز أعمى اعتقد أنه سيجد الرحمة والرحمة من أعضاء رعيته ، لكنه صُدم من اضطهاد الناس ، فترك مضطربًا وصدمًا واستياء.
س – ما هي خصائص وخصائص الشيخ؟
ج- شحاذ أعمى ، عاجز ، بطيء في سيره ، غارق في الجوع والحزن ، يختفي بصوت أجش على الهدف.
س – لمن أعطى يده؟ ج_ الوصول للناس.
س – هل ربح شيئا؟ اليس كذلك؟ . ج: لا لم يفز بشيء بسبب بخل الناس وعدم اكتراثهم.
س – لماذا يشكون؟ ما الذي يزيد من آلامه؟
ج_ يشكو من الفقر والحرمان فيزيد الناس من حقده في البؤس والبؤس.
متسول أعمى شاحب الوجه يمد يده لـ الناس ، لكن بما أنهم كانوا قساة ، لم يكسب شيئًا ، مما زاد من بؤسه.
س – بماذا كان يفكر الشيخ؟ ج_ اعتقد انه سيشعر بحالة الناس ويساعده.
س – هل شكوكه أكدت إجابتك؟ .
ج_ اعتقد أن هذا ليس صحيحًا لأن العالم كان يتسم بالشر.
س – لماذا يشكون؟ ما الذي يزيد من آلامه؟
ج_ يشتكي الناس من الفقر والحرمان حتى يزدروه ببؤس وبؤس.
س – كيف كان المنظور؟ ج_ نظرة حزينة.
س – ما هو مصير الشيخ وما هو اتجاهه؟
ج_ لا معنى للشيخ المسكين ، لأنه في هذا العالم الذي لم يرحمه أهله ضل طريقه.
س – هل قابلت رجلاً عجوزاً أعمى من قبل؟ أ_ نعم.
س – كيف تعاملت معها؟
س – كيف نكافح ظاهرة التسول؟ أ_ الزكاة _ الصدقة _ عبر صندوق النقد الإسلامي