2- لما رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لما استقر بالمدينة المنورة ، بدأ هو والمسلمون في إقامة أول نواة للدولة الإسلامية رسول الله – صلى الله عليه وسلم. – كان المسلمون حريصين على تقوية الجبهة الداخلية.
3- وبدأوا في توقيع المعاهدات والمعاهدات مع سكان المدينة المنورة وضواحيها من غير المسلمين ومنهم بني ندير ، وتضمنت الاتفاقية تقاسم الدية وتحويل القاتل لـ الإسلام أو تعويض أهل المقتول. يهودي بنو نادر
4- الرسول – صلى الله عليه وسلم – برفقة عشرة من كبار الأصدقاء وعلى رأسهم أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب – رضي الله عنهم – ذهبوا جميعا بني النظير وبني آل- نذير اليهود استقبلوا ولكنهم أرادوا استغلال الموقف وخانوا الرسول – صلى الله عليه وسلم – وخططوا لقتله. كان.
5- إذا أمروا أحدهم بالصعود فوق الحائط حيث كان الرسول صلى الله عليه وسلم يرميه بالحجارة – صلى الله عليه وسلم – لا شك بن جهاش بن كعب عن عمرو. قام بنو ندير بواجبه في قتل الرسول ، وكان على استعداد أن يأتي به ، ولكن الرسول – صلى الله عليه وسلم – انتبه لهذا ، واذهب قبله.
6- قصد الرسول أن يعاقب بني النضير على الخيانة العظمى والخيانة وأفعاله المخالفة للعهد الذي قطعه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يسلمه الله. تحدث حشر عن قبضة بني نادر وهو يحيط به عندما قرر الرسول – صلى الله عليه وسلم – معاقبتهم.
2- ثم استسلموا لرسول الله وأصحابه الكرام ، وأمر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بإخلاءهم وخروجهم من المدينة المنورة ، وكانوا أول من أخلى من أهل العرب ونفيهم. . في زمن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه.
3- معنى الحشر الأول ، أي خروجهم الأول من حصنهم بالمدينة المنورة لـ خيبر ، ومعنى انتهاء حشر ورد في السورة أنهم ينتقلون من خيبر لـ بلاد الشام. وقد تحدث بعض المعلقين إن انتهاء الحشر هي انتهاء حشد من الناس في أرض الحشر أو في أرض الحشر. ومعلوم أن انتهاء حشد من الناس في بلاد الشام.