اسأل بوكسنل

شرح سورة المدثر

شرح سورة المدثر


– 7} {بسم الله الرحمن الرحيم. * يا مدثر.

وسبق أن ذُكر أن للمزمل والمدتير معنى ، وأمروا رسول الله أن يبذل مجهودًا عظيمًا في عبادة الله الناقص والمفرط ، صلى الله عليه وسلم. {ترتفع} [أي] المجتهد والحيوية {تحذير} يوضح الناس حالة الحافز عبر الأقوال والأفعال المراد أن تكون ، حتى يؤدي ذلك لـ إهمالها. (وبارك فيك وكبر) فمجده بالتوحيد ونوه إليك كوجه الله ، وأن يمجده عبيدك ويعبدونه.

{ونظف ملابسك} والمراد بملابسه وجميع أعماله تنقيتها حفاظا عليها وإعطاء النصح لها ، وتطهيرها من نواقص الفاسدين والشر والرياء التي تجعلهم بالية. [ونفاق]، وفضول ، وغطرسة ، وإهمال ، ونحو ذلك ، أمر الخادمة بتجنبها في عبادته.

وهذا يشمل تنقية الملابس من الشوائب ، لأنها من التطهير الكامل للآثار ، وخاصة في الصلاة ، كما يقول كثير من العلماء: إن إزالة التلوث عنها شرط من شروط الصلاة.

يحتمل أن يكون المراد بثيابه ثيابًا مشهورة ، ويؤمر بتطهيرها. [جميع] النجاسة دائما بسبب طهارة الباطن ، لا سيما عند دخول الصلاة ، وأمر بالتطهير من الخارج.

(ولا يخجل الغضب). ويحتمل أن يكون المراد من الوضوء الأوثان والأوثان المعبودة عند الله ، فيتركها ، وما ينسب إليها من البراءة والأقوال والأفعال. والمراد بالاهتزاز أن يكون كل شر وكلام ، فأمره بتركه من الذنوب الصغيرة والكبيرة حتى يدخل في الشرك وما دون.

{وأنت لا تتمنى الكثير} أي لا تتمنى النعم الدينية والأرضية التي وهبتها للناس ، فاكثري بهذه البركات وأراك. [الفضل] يجب أن يباركوا لطفك ، لكن كل ما تفعله أفضل للناس [عندهم] احسنوا ، ولا تطلبوا أجر غير الله تعالى ، وافعلوا ما تفعلونه به ونحوه.

وقد قيل: أي: لا تعطي لأحد شيئاً ، وتريد أن تجازي عليه أكثر منك ، فهذا خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم.

{والله اصبر} وهي: أنت تحسب بصبرك ، وهذا يعني وجه الله تعالى رسول الله صلى الله عليه وسلم طاعة أمر ربه وتسرع ، ثم ينذر الناس ويشرح لهم كل المطالب الإلهية ، ويمجد الله تعالى. ودعا الى الخلق لتمجيد كل شيء. للشر نعمة على الناس – بعد بركات الله – على ترك كل ما هو بعيد عن الله ، من الأصنام وقومه ، عن الشر وشعبه ، دون أن يسألهم أجرًا أو شكرًا وصبرًا ، والصبر على الله أكمل الصبر ، لذلك من الصبر على طاعة الله ومعصية الله. أصرح الرسل على دعاء الله ومصير الله المؤلم أن يكون عليه الصلاة والسلام أجمعين.

{8 – 10} {لذلك عندما نبتهج في ناكور * إنه يوم صعب. * ضد المنكرين الذين لا يمشون}

أي إذا نسفت الصور لتقوم من القبور وتجمع للخلق والقيامة والقيامة.

{كان هذا يومًا صعبًا} بسبب مخاوفهم ومصاعبهم.

{لا يمشي الكفار}. لأنهم كانوا بائسين في كل شيء وحرصوا على الدمار والمشاكل. ومفهوم هذا أن المؤمنين يجب أن يسيروا كما تحدث الله تعالى: {يقول الكفار: هذا يوم صعب. .

{11-31} {دهرنا وخلقت منفرد * وكسبته المال المناسب * شاهدت * وبدأت تحضيراته * وحسدته أكثر * كنا كلانا علامتي * أثارت سورة * فكرت وماذا يقتل حتى * ثم كم يقتل * ثم نظر * ثم عبس والسر * ثم ذهب ووقح * تحدث إن هذا ليس سوى تأثير سحري * إنه فقط يعني الناس * صليح صايجل * صايجل * لا يحافظ على المذبحة والدمار ورجل الواحة * تسعة عشر * والملائكة فقط الذين جعلونا أصحاب النار والذين أعطوا الكتاب وآمنوا ، والذين أعطوا الكتاب ، والمؤمنون ، والذين يسمون بقلوبهم المرض ، ومن يقول إن الله يريده ، والكفار ، كما يضل الله ، لقد وعد فقط بتجربة أولئك الذين أنكروا ذلك. يهدي جنود ربك ومن يشاء والذين لا يعلمون إلا ما هو إلا ذكرى إنسانية.

هذه الآيات نزلت للحقيقة في الوليد بن المغيرة الذي واجه سيد سيف الله ورسوله بالفتنة والصعوبة ، فاتهمه الله بعدم إدانة الآخرين ، وهذا أجر كل من عصى الحق في الدنيا. بالحرج والإذلال بعد ذلك: {حللني ومن أنشأته بمفرده} لذلك قمت بإنشائه بمفردي ، بدون مال أو عائلة أو أي شيء ، لذلك لم أطوره وأزرعه. {أعطيته أموالاً ممتدة.} لذا: جدا {و} اصنعها {أولاد} حتى الرجال {شهود عيان} لذلك ، دائمًا معها ، [على الدوام] يحبهم ويلبي احتياجاتهم ويعتني بهم.

{وأنا أعددت له} أي أنه أنقذه من الدنيا وقضاياه حتى وجهت إليه مطالبه ونال ما يرغب وما يرغب. { ثم } بهذه النعم والمواد {طموح الزيادة} أي أنه يرغب في تحقيق سعادة الآخرة وسعادة الدنيا.

{ كلاهما } لذا فالمقصود ليس الجشع بقدر ما هو ضد ما هو مقصود وما هو ضروري وسبب ذلك {كانت علاماتنا عنيدة} فكان عنيدًا ، فتعرف عليه ثم أنكره واستدعاه للحقيقة ولم ينتقده وأوقفه لابتعاده عنه ، بل حارب معه وحاول تحييده ، ولهذا تحدث عنه:

{فكر} [أي:] في ذاته (محل تقدير) ما يظنه يقول شيئا يبطل القرآن.

{قُتل على أساس كيف ثم قُتل كماًا لما تم تحديده مسبقًا} لأنها حددت سلفا شيئا ليس في مرحلتها وتحتضن ما أنجزته والدة لا. [لا] أول، {انظر لاحقًا} ماذا يقول، (ثم ​​عبس واستهزأ) ينأى بنفسه بوضوح عن الحقيقة ويظهر الكراهية على وجهه ، (الإدارة لاحقًا) لذا: أخذ (و تكبير) ونتيجة لجهوده الفكرية والعملية واللفظية تحدث:

{إذا كان هذا مجرد سحر مؤثر ، فهذا مجرد قول ذكر.} أي: ما هي كلمة الله ، ولكن ليس أيضًا كلام أهل الخير ، بل كلام ساحر بلا خطية وشرير بينهم ، كل كذاب.

فلعنه ما ينكره ويبقيه بالضياع والندم !!

كيف يمكن لعقلهم ، أو ضمير كل إنسان ، أن ينظر إليه على أنه أسمى وأعظم كلام ، كلام الرب العظيم ، مثل كلام المخلوقات والفقير والناقص ؟!

أو كيف يجرؤ هذا الكذاب العنيد على وصفه بتكرار كلمات المبدأ؟

ما هو حق ولكن التعذيب الشديد

السابق
هل ريال مدريد يدعم الشواذ "المثليين"؟ أخبار أخرى
التالي
تعرف على إنزيمات البنكرياس ووظائفها

اترك تعليقاً