النظام هو نظام شركة جديد في المملكة العربية السعودية ، يهدف لـ توفير بيئة حاضنة وتحفيزية تنظيمية للاستثمار لتعزيز ذات قيمة الشركة وتطوير أنشطتها ومساهمتها في خدمة الاقتصاد الوطني ، وكذلك تعزيز الإجراءات والمتطلبات التنظيمية من أجل تحفيز بيئة الأعمال ودعم المشاريع الاستثمارية وخاصة في الشركات الصغيرة والمتوسطة وتهدف لـ تحقيق التوازن بين أصحاب المصلحة ، وتوفر محورًا عادلًا وفعالًا لحكومات الشركات للالتزام بالعمل المؤسسي والمساعدة في الحفاظ على الكيانات الاقتصادية والشركات العائلية ، وجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية. لتوفير ضمانات للمشروع المقترح ، بالإضافة لـ السماح للشركات الصغيرة بالتنازل عن شرط تشغيل مدققين ، فإنه يضمن أيضًا إلغاء متطلبات احتياطي الشركة ، ويمكنه أيضًا الموافقة على تخصيص نسبة موحدة من الأرباح الصافية لتكوين احتياطي متفق عليه بشكل متبادل. التمويل نصف رأس المال.
يعتبر قانون الشركات السعودي ونوع الشركات في المملكة العربية السعودية من أكثر الأنظمة تطوراً وحداثة في المملكة العربية السعودية ، وقد تم إصدار نظام الشركة الجديد عام 1437 م وسيتم تنفيذه مباشرة في المملكة العربية السعودية بعد مرور المدة المخصصة. لكي يتم نشرها. يشتمل النظام على الكثير من اللوائح العمومية والخاصة المتعلقة بنظام الشركات المتعددة ، مثل شركة الوحدة وشركة التضامن البسيطة وشركة المساهمة وشركة المحاصة وشركة المساهمة.
“قانون الشركات السعودي” هو أحد القوانين التي يجب على الكثير من الناس في المملكة العربية السعودية الاعتراف بها ، سواء كانوا مواطنين أو أجانب ، يتضمن “قانون الشركات” في المملكة العربية السعودية أيضًا كل القواعد القانونية المتعلقة بتأسيس الشركات أو شراكات الاندماج. أو التصفية بغض النظر عن نوع الشركة التي تتعاون معها وتشمل العقوبات المعتمدة لمخالفة قانون الشركات السعودي.
يشمل نظام الشركة الحالي (12 فصلا) ، ومشروع قانون الشركات الجديد يتضمن (15 فصلا). بالإضافة لـ اللوائح المنظمة للشركات المهنية وغير الهادفة للربح ، فإنه يتضمن أيضًا لوائح أخرى تنظم كل أشكال الشركات ، بالإضافة الى اللوائح الحديثة والمتطورة.