بسبب العوامل الطبيعية أو التلف ، قد تحدث تغيرات موحدة في الجلد ، بما في ذلك الخدوش أو تعرض جسم الإنسان لضربات وخدوش موحدة. يمكن أن تسبب هذه الضربات والخدوش تلون الجلد وتسبب التعب. تستغرق هذه الخدمات بعض الوقت يمكن أن تلتئم فقط حتى تختفي آثارها. على سبيل المثال ، تتطلب بعض الحروق الجراحة ، لأنها تغطي مساحة عدد ضخم من الجلد ، لذلك عندما يتلامس الشخص مع كدمة ، يمكننا حضور ما إذا كانت قديمة أو حديثة عبر لونها نعم ، لأن الكدمة حمراء في البداية ، ثم تتحول لـ اللون الأزرق ، وعندما تبدأ في الشفاء بشكل متماثل ، يتحول لونها لـ اللون الأصفر ، حتى نتمكن من حضور وقت حدوث الكدمة.

ما سبب الاصفرار خلال التئام الكدمات؟

عندما يصاب الشخص بحروق ، فإن هذه الحروق تغطي مساحة عدد ضخم من الجلد. في هذه الحالة ينتج الجلد خلايا حديثة لتغطية المنطقة المحروقة وكأن هذه الحروق لم يتم علاجها ، وقد يتسبب نقص الرطوبة في الأنسجة وخلايا العضلات في الإصابة بأمراض جلدية ، لكننا نطلب أطباء لمحاولة تجنب ذلك. لذلك اتخذوا إجراءات تدخلية لزرع قطعة من الجلد على الجلد ثم زرعها على الجلد التالف.