إنه ناتج عن دوران الأرض حوله. النهار والليل يتغيران وهو يستدير الأرض على محورها عكس عقارب الساعة في أربع وعشرين ساعة وهذا هو ، العالمية ضوء شمس البعض الآخر محظور حول ضوء شمسوبعبارة أخرى ، فإن أجزاء النهار والمغطاة للشمس تتعرض لأجزاء حول ضوء شمس يحدث في الليل ويمكن أن يظهر للناس
كان دوران الأرض محل اهتمام الكثير من علماء الفلك والفيزياء ، حيث درسه الكثير من العلماء دائمًا ودرسوا كل شيء عنه من حيث الشكل والحجم والدوران والسرعة ، وكان العالم (فيثاغورس) من الأوائل. دعا لـ استدارة الأرض في 500 قبل الميلاد وظل محل شك وجدل حتى اكتشف العالم اليوناني (إراتوستينس) للمرة الاولى أن الأرض (ساموس أريستارخوس) ، باستخدام درجات متعددة من الظل ، تجري حول الأرض حول محورها في 300 قبل الميلاد. دوران الأرض حول محورها تجري الأرض حول محورها ليوم واحد ، أي دوران واحد كامل كل 24 ساعة ، ويكون دوران الأرض حول محورها من الغرب لـ الشرق لمن ينظر إليها من القطب الشمالي ، أي من جوار القطب الجنوبي ، كما هو الحال لمن ينظر لـ الساعة. الاتجاه المعاكس. سيبدو أنه يتحرك في اتجاه عقارب الساعة ، أي من الشرق لـ الغرب ، وهناك فرق واضح في سرعة دوران الأرض حول محورها حيث تزداد السرعة العرضية عند خط الاستواء وتقل مع الاتجاه نحو القطبين. نتائج دوران الأرض حول محورها ، تناوب النهار والليل في أجزاء متعددة من العالم. فرق التوقيت: حيث يمكن للعلماء الحصول على ضعف متوسط الوقت ، أي الوقت الشمسي و غرينتش ، من دوران الأرض حول محورها. انحراف في حركة الأجسام على سطح الأرض ، على سبيل المثال: انحراف تيارات الهواء وتيارات الماء. لا يُنظر لـ سبب حركة الأرض حيث تجري الأرض حول محورها بانتظام وحول الشمس حيث تتباطأ سرعتها خلال دورانها. حجم الأرض هائل مقارنة بحجم الإنسان. الأرض تجري في الفضاء مع الغلاف الجوي الخاص بها. قوة الجاذبية الأرضية. كماًا لمنظور الشمس ، فإن التغير في سرعة دوران الأرض حول محورها يستغرق 24 ساعة لتدور مرة واحدة حول محورها ، بينما كماًا للمنظور النجمي يستغرق 23 ساعة و 56 دقيقة و 4 ثوانٍ للدوران مرة واحدة حول محورها ، ويشير العلماء لـ تغير ملموس في سرعة دورانها. هل. لأن سرعة دورانه في الماضي كانت أبطأ مما هي عليه الآن ، فهم يفسرون الأرض حول محورها وسبب ذلك لتأثيرات المد والجزر للقمر على الأرض. تُظهر الساعة الذرية أيضًا أن الأيام الحالية أطول بمقدار 0.017 مللي ثانية عن أيام القرن السابق ، وأن معدل الزيادة يزداد ببطء ، مما دفع نظام الوقت الموجه العالمي لـ استعمال الثانية الكبيسة لضبط الفرق.
