والعلاقة بين الحديث النبوي والقرآن تنقسم لـ ثلاثة أنواع مع العلم
1- التأكيد على ما جاء في القرآن: في القرآن ضوابط ، والسنة تؤكده.لذلك فالحكم له قلين ، الأول هو القرآن والثاني هو الحديث
– (كما تحدث الله تعالى: {المؤمنون إخوة} ، وما ورد في الحديث: (عباد الله إخواننا المسلمون إخوان المسلمين))
2- المحتوى الوارد في “القرآن” موضح بالتفصيل: القاعدة مذكورة في “القرآن” ، لكن “القرآن” لا يهتم بشرحها وتفصيلها ، بل مذكور في الحديث النبوي. هذا مثل الصلاة
– (تحدث تعالى: {نرسل لك تذكاراً لتظهر للناس ما أنزل لهم})
3 – الحديث النبوي له حكم مستقل. وهذه القواعد لم يرد ذكرها في القرآن ومنها:
نوع واحد. * إيقاف * الرجال * دمج * المرأة مع خالتها * أو * المرأة وخالتها * –
ب. * الحديث * النهي عن الأكل * لحم الحمير الوطني * وكله مع أنياب الأسد *