كيف ترد على من يدعون لـ ترك الحديث النبوي ويرضون بالقرآن؟
الجواب هو:
أثبت القرآن والحديث وعمل الصحابة وإجماعهم صحة الحديث النبوي
– (في القرآن يأمر) – الكتب التي تأمر المسلمين – اتبع حديث نبيه وأطيع أوامره – أطعه وحذره – تحدث الله تعالى: (ما أعطاك الرسول فخذه يسلبنا نمنعكم عن هذا ، فقد انتهوا) الله عز وجل صادق.
أما الحديث الذي يقتضي مشاركة المسلمين في الحفل عنه صلى الله عليه وسلم ، واستمع لحديثه ، وقراءته ، وقوله ، فهو يجلب له السلام والبركة: (إني فيك). هناك شيئان تركت وراءك ، أي أن ما تصر عليه لن يخدعك: أنبياء الله وأحاديثه.
المشبك:
أما “القرآن”: الكتاب الذي يأمر المسلمين. –
أما السنة: السنة التي تأمر المسلمين. –
3- عمل الأقران والتوافق.رفيق
الجواب: إذا لم يجدوا الحكم في القرآن ، فإنهم يشيرون لـ الحديث. –
ب- يجتهدون في فهم السنة النبوية ، بل على العكس هم أشد الناس حرصاً على فهم السنة والأفعال والذكريات. –