أحد فصول التربية الأسرية التي تهدف لـ تعليم ملابسي غير الضرورية للطلاب والتي تجعل كل فرد فردًا فعالاً في المجتمع ، ومساعدة الآخرين ، وتقدير ذات قيمة الاشتراك مع الأشقاء والآخرين ، كونك شخصًا عقلانيًا خالٍ من الإسراف ، يعرف كيف يستثمر في أبسط الأشياء ، وفي هذا ستغطي المقالة طريقة التصرف في الملابس التي لم تعد بحاجة إليها ، والفرق بين السلوك الصحيح والسلوك الخاطئ ، وما هي نتيجة كل إجراء.
كيف أدير ملابسي التي لست بحاجة إليها
المحتويات
الهدف من تعليم الطالب طريقة التصرف بالملابس التي لم يعد بحاجة إليها هو أن يشرح أولاً سبب تغيير مقاس ملابسه وتزويده باقتراح مناسب لكيفية ارتداء هذه الملابس ، ثم تقييم إجابته وتحديد نتيجة كل سلوك ووضعها على الطريق الصحيح.
من أجل تحديد الطريقة التي يجب أن أتصرف بها مع ملابسي التي لست بحاجة إليها ، من المهم أولاً حضور التغييرات في الملابس ، سواء كانت واسعة وضيقة والدة لا ، ثم تحديد ما يمكنك فعله بها.
الخطوة الصحيحة
كيف أستخدم ملابسي التي لا أحتاجها بشكل صحيح؟ الجواب سهل ويمكن تلخيصه بالإجراءات التالية:
- في تطبيق كلام الله تعالى في الآية 92 من سورة العمران صدقات للفقراء والمحتاجين: “لن تنالوا البر حتى تنفقوا ما تحبون وما تنفقونه على شيء ، لأن الله به يكون”.
- إلا للأخوات اللائي يمكنهن استخدامها إذا كانت مناسبة.
- استثمار هذه الملابس في وظائف مفيدة مثل الخياطة.
حصاد هذا الترتيب الصحيح:
- ينال أجرًا وأجرًا من الله تعالى.
- توفير المال والاقتصاد.
- يجلب السعادة للمحتاجين والفقراء والفرح لقلوبهم.
موقف خاطئ
ومن الأمور الخاطئة التي لا يجب أن يرتديها الإنسان ملابس لم يعد بحاجة إليها:
- تمزيق الملابس.
- رمي الملابس في سلة المهملات.
- احتفظ بالملابس في الخزانة لفترة طويلة دون استخدامها في أي شيء.
نتيجة هذه التصرفات الخاطئة:
- إضاعة أجر الصدقة والأجر في سبيل الله.
- الإسراف والإسراف.
- حرمان الآخرين من الملابس التي قد يحتاجونها.
في وقت سابق من هذا المقال أجبنا على السؤال: كيف أتصرف بملابسي التي لا أحتاجها؟ ذكرنا أن السلوك الصحيح هو سلوك خاطئ انتهاء ، وأن على الطالب الالتزام بالسلوك الصحيح من أجل تحقيق نتيجة إيجابية تفيد نفسه والآخرين.