بعد طول صمتهم!! الاتحاد السعودي لكرة القدم يخرج للمرة الأولى موجهًا نيرانه لأندية روشن?
تحتفل الكثير من الثقافات والديانات بعيد الميلاد المجيد، ويعد هذا الاحتفال من أبرز الاحتفالات الدينية في العالم. ورغم أن الاحتفال بعيد الميلاد المجيد يختلف من دولة لأخرى، إلا أنه يتميز بالفرح والسرور والتسامح.
تعود أصول عيد الميلاد المجيد إلى القرن الرابع الميلادي، حيث بدأت الكنيسة المسيحية في الاحتفال بميلاد السيد المسيح. ومنذ ذلك الحين، أصبحت احتفالات عيد الميلاد المجيد تجذب الملايين من المؤمنين وغيرهم في جميع أنحاء العالم.
في العالم العربي، يحتفل العديد من الناس بعيد الميلاد المجيد بطرق مختلفة. وفي الأردن ولبنان ومصر، تزين الشوارع والمنازل بأضواء وزينة خاصة بالمناسبة، ويتبادل الناس التهاني والهدايا. هناك أيضًا العديد من الفعاليات الدينية والثقافية التي تُنظم خلال هذه الفترة، مثل القداديس والمسيرات والمهرجانات المتنوعة.
رغم أن بعض الدول العربية لا تحتفل بشكل كبير بعيد الميلاد المجيد، إلا أن الجو العام خلال هذه الفترة ينبض بالفرح والتسامح. فالإحتفالات بعيد الميلاد المجيد تعتبر فرصة للتلاقي بين الناس من مختلف الثقافات والديانات، ولنشر روح التسامح والمحبة بين الجميع.
وبهذه الطريقة، يظهر عيد الميلاد المجيد كفرصة للتفاهم والتعاون والتضامن بين الناس، ولنشر قيم الحب والخير في المجتمع. إنها مناسبة تدعو للتفكير في معاني السلام والمحبة والتسامح، وتؤكد على أهمية بناء عالم أفضل يسوده السلام والمحبة والتسامح بين البشر.