ورد في الكتب المقدسة وفقا للأوامر بذكرها أن المؤمن الصالح بالعبد هو مؤمن يتوكل على الله ، يؤمن بالحق والقدر خير وشر ، وهذا مبني على مبدأ تعالى: (فعلا مررنا) خلقت بهذه الطريقة) ، أي أن الله القدير هو الذي يتحكم في مصير العباد والخير والشر. فالمؤمنون هم من يصبرون على المحاكمة ويرضون عنها ، أما أصحاب المعتقدات الضعيفة فهم الذين يخافون حكم الله تعالى ويعارضونه ، ولا يصبرون على التعب.
وهل هو مذكور في الكتاب المقدس في سطر الأوامر؟
المحتويات
يقول تعالى (لعلك تكره شيئًا ، فهذا خير لك ، ربما تحب شيئًا ما ، إنه شر لك ، والله أدري ولكنك لا تفعل) ، لذلك عندما نفقد شيئًا ما أو نعاني من قسوة الله عندما نتألم ، يجب ألا نحزن عليه ، لأن معاناة الله هي هدفنا ، والغرض هو اختبار صبر وصبر الخدم.
إجابة:
تحدث الله تعالى (إن الله يعمل بمشيئته) إن الإرادة قدر كما تحدث تعالى هذه إرادة الله وما لا يرغب.