قد يفرح ابن عباس الله بهم ، وقال: إن العيب أن الوجه أسود ، والقلب أسود ، والجسد ضعيف ، ولا رزق ، وهو الكراهية في نفوس الناس. وعلق في هذا المقطع بأن كثيرين قد يتجاهلون سلوك الطاعة والعبادة ، وتجد أنه يميل لـ الجنون والشهوة ، مما يبعده عن الله ، والعيب هو العمل القبيح والبغيض الذي يقوم به بعض الناس.
تحدث ابن عباس هل يفرحه الله ، تحدث: وجه الشرير أسود ، وقلبه أسود ، وجسده ضعيف ، يفتقر لـ الرزق ، ومكروه في قلوب الناس. أي تعليق على هذا؟
المحتويات
قد يكون ارتكاب المعاصي أو الخطايا هو سبب قطع سبل عيش الناس الذين نسوا الله ونسوا أنفسهم ، ولأن هؤلاء الناس يجدون حياتهم مظلمة بسبب الخطايا المختلفة ، فإن الله يذكرهم ويكتبهم في الكثير من الكتب المقدسة. أخرجهم وأظهر لهم التعذيب المؤلم ، على أمل أن يعاقبوا في الحاضر.
إجابة:
ومن حيث الحسرة والندم فهذا من السيئات التي يرثها ويخسرها