مع تقلبات المناخ في مصر ، تتزايد عمليات البحث عن “صلاة من أجل المطر” على مواقع التواصل الاجتماعي.
كما قال الإمام الشافعي في “أم” سلطة عبد العزيز بن عمر ، وسلطة مكحول وسلطة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: جواب الدعاء عند اجتماع الجيش تقوم الصلاة وينزل المطر.
قالت دار الافتاء المصرية في بيانها فضيلة الدعاء على المطر ، فالصلاة عند هطول الأمطار من الأوقات التي تستجاب فيها الصلاة لأنها وقت نعمة ونعمة ولطف ورحمة من الله على عباده. في السنة الجليلة.
استنتجت أن صلاتها عند نزول المطر مستجابة ، في حديث السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إن رأى. فإذا تمطر يقول: “اللهم إنا مطر نافع” رواه البخاري. على حد تعبير أبو داود ، كان يقول: “يا الله ، دعها تمطر”.
كما قال الإمام الطهطاوي في كتابه “حاشية على مراقبي الفلاح” (1/553 تحرير دار الكتب العلمية): [ويستحب الدعاء عند نزول الغيث؛ لما ورد من استجابة الدعاء عنده] آه ، نقلاً أيضًا عن العلامة ابن رشد في “بداية المجتهد ونهاية المقتاهد” (1/224 طبعة دار الحديث): [أجمع العلماء على أنَّ الخروج إلى الاستسقاء، والبروز عن المِصْر، والدعاء إلى الله تعالى والتَّضرُّع إليه في نزول المطر سُنَّة سنَّها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم] حسنًا.
قال الإمام النووي في “المجموع” (5/96 طبعة دار الفكر): [قال الشافعي: وحفظت عن غير واحد طلب الإجابة عند نزول الغيث وإقامة الصلاة] حسنًا.
قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في شرح منهج الطلب (2/126 طبعة دار الفكر): [(و) أن (يقول عند مطر: اللهم صيّبًا) بتشديد الياء، أي: مطرًا (نافعًا) للاتباع، رواه البخاري، (ويدعو بما شاء)؛ لخبر البيهقي: «يستجاب الدعاء في أربعة مواطن: عند التقاء الصفوف، ونزول الغيث، وإقامة الصلاة، ورؤية الكعبة»] حسنًا.
قال الإمام ابن قدامة في “المغني” (2/327 طبعة مكتبة القاهرة): [ويستحب الدعاء عند نزول الغيث؛ لما رُوِي أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «اطلبوا استجابة الدعاء عند ثلاث: عند التقاء الجيوش، وإقامة الصلاة، ونزول الغيث»] حسنًا.
دعاء للمطر
– يستحسن التعرض للمطر ، حيث يقف الرجل تحت المطر ويكشف أجزائه غير عورته ، حتى يأتي عليه ويطهره ، راغبًا في التبارك ، ما دام لا يضره. له.
– إذا هطل المطر كثيرا وتأثر الناس فالحديث أن الدعاء بالصيغة: اللهم كن معنا لا علينا.
– نشكر الله تعالى على نعمة المطر ونقول: رضينا لنعمة الله ورحمته.
ويستحب لمن يسمع الرعد أن يحمده ، فلما سمع الرعد يقول: سبحانه له الرعد يحمده ، وتحمده الملائكة من رهبة منه ويقولون: اللهم لا تقتل. متنا غضبك لا تدمرنا بآلامك ، اشفنا حتى ذلك الحين.
لا إهانة عند هبوب الريح ، ويقول في ذلك الوقت: اللهم إني أسألك خيرها وخيرها وخيرها ، وأعوذ بك من شرها. ما فيه من شر وما يجلبه من شر ، اللهم إِنَّه رحمة ، فلا تجعله عذابا اللهم اجعله ريحا ولا تجعله ريحا.
انضم إلى قناة المتن الإخبارية على Telegram وتابع أهم الأخبار في الوقت المناسب.انقر هنا