بعد سكتة قلبية ، يوم الأحد ، انتقل لـ يدي الله تعالى ، صباح الأحد ، الصحفي والكاتب السعودي البالغ من العمر 70 عامًا عبد الله الزيد (عبدالله الزيد).
ونعى صديقه سعد البازعي أستاذ الأدب الإنجليزي بجامعة الملك سعد ، عبر حسابه على تويتر ، فقال: علمت أن أخي العزيز والشاعر الحبيب عبدالله وفاة عبدالله الزيد “.
علمت بوفاة أخينا العزيز والشاعر الحبيب عبدالله الزيد. يسكن الله في بستان السعادة ويعرب عن تعازيه لكل من يعرف لطفه وجماله الروحي وتفانيه الخاص. قبل أن يفقد أقاربه وأصدقائه منزله.
إنا لله وإنا إليه.– سعد البازعي (albazei)
وناشد البازعي من تلاه أن يقول: “جعله الله يعيش في بستان فرح ، وأعبر عن تعازيّ لكل من عرف بلطفه وجماله الروحي وتفانيه الخاص. وقبل أن يفقد الأقارب والأصدقاء ، خسر وطنًا إنا لله وإنا إليه راجعون.
كما نعته صديق الكاتب سعد السريحي ، فقال: رحمه الله صديقه الشاعر عبد الله الزيد ، سأكون معه. يعيش في مكان واسع ، ويمنح أسرته الصبر والراحة.
رحم الله الصديق والشاعر عبد الله الزيد (عبد الله الزيد) ، فسأعيش في جنته وهو متسامح ومتسامح.
– سعيد السريحي (Saidalharbi)
الجدير بالذكر أن الزيد منخرط في التحرير والإصدار والمؤلفات والإشراف الثقافي والأدبي والبرامج والعلاقات العمومية وتصحيح اللغة ، كما صرح النثر في بعض المجلات والصحف مثل: مجلات اليمامة و “اقرأ” و “الشرق” و “الجيل” وغيرها. ونشر في صحف محلية مثل الجزيرة والرياض وعكاظ.
وغالبًا ما تظهر أشعاره في القصائد بأصواتها الحزينة ، مثل تجربة قصة حياة الزيد الحزينة ، مما يعكس وفاة والده وشقيقيه وانفصال بعض أفراد أسرته. وأهم المواضيع في قصائده هي الرثاء والتأمل والشكوى. شارك الزيد في الكثير من الندوات الشعرية والثقافية والأمسيات.
كما أنه يهتم بـ “النقد التطبيقي” من منظور إخباري دائم ، من أجل طرح آراء نظرية. عمل في الكتابة النثرية في “اليمامة” و “اقرأ” و “الشرق” و “الجيل” ومجلات وصحف أخرى ، وفي صحف الجزيرة والرياض وعكاظ وغيرها من الصحف المحلية.
المصدر: Arm News