أختي تقرأ قصة عبر هذه القصة وأحداثها وأفكارها. كانت قادرة على حل مشكلة ثم قرأتها. هذه القصة هي سرد واقعي أو خيالي للسلوك ، ربما في النثر أو الشعر ، ويهدف لـ إثارة الاهتمام أو الترفيه أو تثقيف الجمهور أو القراء ، كما تحدث (روبرت لويس ستيفنسون) – إنه حكواتي مشهور: هناك ثلاث طرق فقط لكتابة قصة ؛ قد يختار الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصية مناسبة لها ، أو يختار شخصية ويختار تحديث مجريات الشخصية وظروفها ، أو قد يتبنى جوًا معينًا ويقوم بأفعال يعبر عنها أو يجسدها مع الناس .
هناك الكثير من القصص التي يُطلب منها اكتساب الكثير من المهارات المختلفة والمتنوعة ، لأن القراءة هي غذاء الروح والأفكار وتساعد على توسيع نطاق الإدراك ، لذا يرجى متابعتنا حتى انتهاء مقالتنا المتعلقة بالأسئلة التالية الأكثر معلومة مهمة: أختي قرأت قصة ، ومن خلال هذه القصة وأحداثها وأفكارها تمكنت حل مشكلة واجهتها فقرأتها.
من ناحية القراءة ، إعطاء الأولوية لتكوين شخصية المفكر النقدي من منظور اجتماعي
تساعد القصص على اكتساب الكثير من المهارات أهمها:
- تساعد القصص في تحسين المهارات المختلفة ، مثل: الاستماع والتحدث ، لأنها تعزز قدرة الشخص على الاستماع والتحدث مع الآخرين ، وخاصة الأطفال ؛ هذا لأنهم يتعلمون الحركات عبر التقليد ، فهم دائمًا ما يقلدون الكبار ، والاستمرار في قراءة القصص لهم يساعد لفهم طريقة بناء الجمل وتكوين المقاطع ، وكذلك للتكامل مع الآخرين والتواصل معهم بشكل جيد.
- تساعد القصص في تشجيع المهمة التعليمية. يسمح سرد القصص للأطفال بطرح الكثير من الأسئلة من أجل حضور المزيد عن القصة وأبعادها ، مما يساعد على تقوية تفكيرهم النقدي ، وتأسيس التفكير الإبداعي ، وتحفيز خيال الأطفال وتوسيع نطاقه.
- المساعدة في تقوية الروابط الاجتماعية يساعد الوقت الذي يروي فيه الطفل القصص مع عائلته كلا الطرفين على بناء رابطة وجسر حب بينهما ، وبالتالي تعزيز النمو العاطفي للطفل في الحاضر.
أختي تقرأ قصة عبر هذه القصة وأحداثها وأفكارها.كانت قادرة على حل مشكلة ، فقرأتها
هذا النوع من القراءة هو نوع من القراءة الإبداعية ، لأن القصص تعتبر أداة تعليمية رئيسية. تعتبر القصص من أهم وسائل تنمية قيم ومبادئ الأطفال ، ولها تأثير أساسي في تنمية وتشكيل شخصية الأطفال منذ الصغر. كما أنها تساعد في تنمية شخصيته ، ولكن يجب أن تحتوي القصة على محتوى مناسب حسب الفئة العمرية. مناسب لكل مرحلة.