من اسس التكوين السيادة عبر اختلاف الشكل والخط

أحد أسس التكوين هو الحصول على السيادة عبر الاختلافات في الشكل والخط. يعتبر الخط العربي ، شأنه شأن كل الفنون المختلفة ، شهادة على عصره ، ويظهر لنا بوضوح حركة أو ركود مجتمعه ، وولد عصر ، وكلما كان الإبداع أقوى ، كان العمل الفني يعكس روح المجتمع في ذلك الوقت. الجوهر والحيوية.

أحد الموضوعات المهمة التي سنتعلمها هو: من أساس سيادة التكوين لـ اختلاف الشكل والخط ، من أساس سيادة التكوين لـ الاختلاف بين الصواب والخطأ في الأشكال والخطوط ، من أساس سيادة التكوين لـ الفرق بين الصواب والخطأ من الأشكال والخطوط ، يسمى الناحية الآخر من اللوحة Unlit (الظل الحقيقي) ، والتركيز هو شيء يساعد على استقطاب عين الناظر لـ اللوحة.

من أسس التكوين سيادة الأشكال والخطوط المختلفة ، سواء كانت صحيحة أو خاطئة

من أسس التكوين سيادة الاختلافات في الشكل والخطوط ، الصواب والخطأ: التركيب في الخط هو مزيج من الكلمات ، لأغراض جمالية بحتة ، على حساب قراءة عبارات المخطوطة ، حيث تنتهي الكلمات والجمل بالارتباك. ، متشابكة ومتشابكة. هناك رغبة جمالية في خيال الخطاط لا يمكن التعرف عليها ، تدفعه لـ تغيير موضع الكلمات والحروف ، وتقريب الحروف المتشابهة ، وجعلها تعانق بعضها البعض ، وإزالة التنافر ، وتقليل حجمها ، و اتبع زيادة الأحرف الرأسية والحروف المستقيمة والدائرية تبني أشكالاً هندسية.

من أسس التكوين سيادة الأشكال والخطوط المختلفة ، سواء كانت صحيحة أو خاطئة

إن أحد أسس التكوين هو السيادة ، فمن خلال اختلاف الأشكال والخطوط ، يكون الصواب أو الخطأ عبارة صحيحة ، وتسمى السيادة أحد أسس التكوين الفني ، وهي عبر اظهار أحد العناصر لجعلها في التكوين ويتحقق العنصر الأساسي عبر الاختلاف في الحجم واللون والملمس ، كما أن الإيقاع هو أحد هذه الأسس ، ويتجلى في تحقيق التوازن بين الفراغ والجودة المتكررة والمسافة بينهما ، بالإضافة لـ منح الناس ميزة ديناميكية وحيوية. شعور متوازن لجذب الجمهور خارج الحركة.

من أسس التكوين تحقيق السيادة عبر الاختلافات في الأشكال والخطوط

من أسس التكوين السيادة عبر الأشكال والخطوط المختلفة: يستخدم الخطاط كل مهاراته لإيجاد هذا التناغم ، أو تغيير شكل الحروف ، أو وضع حرف في المنتصف ، والذي يجب أن يكون في النهاية كما يكتب كل باللغة العربية كما يعلم الجميع ، سيتغير شكل الحرف العربي ، فإذا كان في بدء الكلمة أو وسطها أو نهايتها ، وفي لحظة تخيل الشكل ، فهذه القاعدة ليست إلزامية للخطاطين في التكوين ، يمكنهم أن يفعلوا ما يريدون. اللعب بالأحرف ، يمكنهم بسهولة وضع حرف في منتصف الكلمة ، عادة في انتهاء الكلمة.