صلى الله عليه وسلم ، كان يفتح الكتب بطلب اللجوء ، أي أن هناك الكثير من الأفكار المنيرة التي تجعل الناس يؤمنون بالخير على الدوام ، ومن خلال إذاعة الخدمة التطوعية ومرور الكوارث والأزمات. استخدم الطاقة والطاقة لتعذيب الجهود الشخصية لتعزيز العمل الجيد في المجتمع. في ظل الأوقات الاقتصادية الصعبة من الكوارث الطبيعية أو الكساد أو الحروب أو الحصار ، فإن العملة تخدم المجتمع وتقوي ثباته.
وهو صلى الله عليه وسلم معتاد أن يستأجر ليفتح غرفته للقراءة ، أي:
والمهم أنه يجب أن تكون هناك عدالة بين الناس بحيث يكون من حيث النظام والإنتاج والاستهلاك والعدالة في التوزيع والإنصاف في توزيع الحصص والمساواة والعدالة مزايا المجتمع على الآخرين. وهي تحدد ما إذا كان المجتمع هل هو مجتمع تعاوني والدة هو مجتمع احتكاري لا يهتم إلا بنفسه ويحمد الله. المجتمع العربي مجتمع نخبوي في هذه القضايا لأنه يحب الناس ويسعى لتقديم العون لكل محتاج ، وهو ما يتعارض مع المجتمع الرأسمالي الذي يحب تجميع الأموال وسرقتها.
إجابة:
استعيذ الله من الشيطان المتهم.