ما نسميه استعمال الكمبيوتر للحصول على صورة ثلاثية الأبعاد لمبنى معين ، أو التصوير ثلاثي الأبعاد أو التصوير المجسم (لاتيني: Stereoscopia) هو طريقة لتصوير وتسجيل الوصف ثلاثي الأبعاد للأشياء ، لأن هذه الطريقة يمكن أن تقليد عمل العينين ، العيون صورتان من زاويتين مختلفتين قليلًا للشيء المرئي ؛ يحدث هذا بسبب اختلاف المسافة بين العينين ، لأن العينين ترسلان الصورتين لـ الدماغ ، لذلك يتم دمج صورتين معًا ، ويتم بناء الأشياء بشكل نمطي.يظهر الانطباع أمامنا ، مما يعني أنه يمكننا تقدير عمق الشخص أو الشجرة في الصورة ، وكذلك من القريب والبعيد. بعين واحدة لا يمكننا تحديد العمق أو خلف ما هو مرئي.
تم إنشاؤها في الرسوم المتحركة بواسطة برنامج خاص ، في الكمبيوتر ، ثم معالجتها لتقديم عرض مثالي. في السينما ، يجب على الجمهور ارتداء نظارات خاصة لتكوين صورة ثلاثية الأبعاد. تم اختراع هذه الطريقة للمرة الاولى في عام 1953 لأنها التقطت صورًا مزدوجة باللونين الأحمر والأزرق واستخدمت نظارات ذات خطوط حمراء وزرقاء يرتديها المتابع. يمكن للعين عبر الشريحة الحمراء أن ترى الصورة الزرقاء فقط ، على العكس من ذلك ، يمكن للعين عبر الشريحة الزرقاء فقط رؤية الصورة الحمراء ، وفي الدماغ ، يتم خلط الصورتين معًا ، وتظهر الصورة ثلاثية الأبعاد.
ما يسمى بالصورة ثلاثية الأبعاد لمبنى معين تم الحصول عليها باستخدام الكمبيوتر؟
ماذا نسمي صورة ثلاثية الأبعاد لمبنى معين تم الحصول عليه باستخدام جهاز كمبيوتر: نموذج ، فيلم ، وبعض الصور لتصوير صورة ثلاثية الأبعاد ، بتسجيل صورتين ، يتم استبدال الصورتين المتجاورتين بألوان مكملة على نفس الصورة الصورة من أجل رؤية الهولوغرام في السينما ، على سبيل المثال: يرتدي الجمهور نظارة ثنائية اللون (حمراء وقرمزية) ، بحيث ترى العين اليمنى الصورة اليمنى ، والعين اليسرى ترى الصورة اليسرى ، محققة وهم التجسيم.
تستخدم أفلام الاستريو أو الأفلام ثلاثية الأبعاد جهازي تسجيل لتصوير كل مشهد في الوقت الفعلي. تكون عدسات الكاميرتين متباعدتين ، لذلك نحصل على صورة العين اليمنى وصورة العين اليسرى. تسمى الصورة ابتكارًا يحققه الشخص من أجل الحصول على شكل مماثل ومتطابق لشيء معين ، عادة ما يكون جسمًا ماديًا أو شخصًا ، وهي تشير لـ معالجة كائنات ثنائية الأبعاد (صور).