نعرض على زوار موقعك أهم وآخر الأخبار في المقالات التالية:
قائمة الرغبات التصديرية للقطاع الخاص السعودي ستفتح أسواق دولية حديثة ، اليوم 24 أغسطس 2021 الثلاثاء الساعة 04:42
وفقاً للإفصاح عن البيانات الرسمية ، فإن إدارة التجارة الخارجية السعودية تطالب القطاع الخاص في الدولة بالحد من رغبته وقدرته التصديرية لقطاعات خدمية ذات تأثير إيجابي وإيجابي على الاقتصاد الوطني ، سعياً لفتح أسواق حديثة. ، ودمج هذه البيانات في متطلبات المملكة في محور التفاوض لتحقيق “رؤية المملكة 2030” ».
وبحسب البيانات التي تم الحصول عليها فإن هذا التوجه ينسجم مع التوجيهات التي تحوي الالتزام بتنفيذ البيانات المتعلقة بالدول والمجموعات الاقتصادية المستهدفة ، وإبرام اتفاقيات التجارة الحرة معها ، وذكر العمل الجاري لاستئناف المفاوضات ، لأن الدولة ترى إدارة التجارة الخارجية أن للقطاع الخاص أهمية الرغبة في إدراجه في طلب المملكة العربية السعودية.
ودعت السلطات في وقت سابق مجتمع الأعمال السعودي لـ الإبلاغ عن قائمة الخدمات التي ينوي تصديرها لـ مجموعة من الدول التي تخطط لاستئناف مفاوضات التجارة الحرة في المرحلة التالية ، مبينة أن الصين وأستراليا والمملكة المتحدة والهند ، وتخطط باكستان لاستئناف المفاوضات معهم من أجل فتح فرص حديثة. السوق ، ودمج هذه الرغبات في متطلبات المملكة في محور جولة المفاوضات ، مع إعطاء الأولوية للخدمات والأسواق المستهدفة والفوائد المتوقعة التي تؤدي لـ نتائج واسعة. والشركات المتوسطة الحجم ترغب في التصدير.
وبحسب هذه البيانات يأمل القطاع الخاص في التصدير لـ قائمة خدمات الدول والمجموعات التي تنوي استئناف مفاوضات التجارة الحرة في المرحلة التالية لفتح أسواق حديثة ، وتتلخص في الكثير من القطاعات أبرزها النقل والتوزيع ، الاتصالات ، والتوصيل السريع ، والإعلام ، والفنادق ، والخدمات ، وكذلك خدمات البناء والمقاولات ، والتعليم ، والتدريب ، والترفيه ، والأنشطة البيئية.
تهدف التجارة الحرة لـ زيادة التجارة البينية بين الدول عبر إلغاء كل أو معظم التعريفات الجمركية على الصادرات لكل طرف ، والموافقة على تقليل الحواجز غير الجمركية كماًا للوائح المتفق عليها والتي تنفذها الدول المتفق عليها.
ناقشت دول الخليج العربية هذا العام سبل وأدوات لدفع المفاوضات بشأن اتفاقية التجارة الحرة مع الصين. وذكرت الأمانة العمومية لمجلس الاشتراك لدول الخليج العربية أن الفريق الفني من فريق التفاوض المتخصص بالسلع عقد اجتماعا مشتركا مع نظرائه في دول مجلس الاشتراك الخليجي وجمهورية الصين.
وذكرت الأمانة العمومية لمجلس الاشتراك الخليجي أن الاجتماع يهدف لـ التحضير للجولة العاشرة من المفاوضات بين مجلس الاشتراك الخليجي واتفاقية التجارة الحرة الصينية. وشهد الاجتماع مناقشة القضايا المشتركة في مجال السلع الأساسية وتحديد الأدوات اللازمة لدفع المفاوضات قدما لتحقيق أهداف الطرفين والمنفعة المتبادلة.
وأعرب الجانبان عن رغبتهما في استكمال القضايا المتعلقة بالسلع في أقرب وقت ممكن استعدادًا للجولة العاشرة من المفاوضات حول اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين.
ناقش مجلس الشورى السعودي في الاجتماع مؤخراً التقرير المقدم من هيئة الاقتصاد والطاقة حول التقرير السنوي لوزارة التجارة للعام المنصرم في الاجتماع ، وبعد التخلص من الدراسة ورفع مجموعة من التوصيات إليه دعا لـ الإسراع في التغلب على حرية المملكة والمناطق الاقتصادية ، والعقبات التي يواجهها بدء الشركة وتشغيلها ، والاستفادة من المتغيرات العالمية في جدول زمني يتماشى مع أهداف “رؤية المملكة 2030” ، وإنشاء هيكل اقتصادي. وبحسب تقديرات العالم ، ذكرت منظمة التجارة أن هناك أكثر من 4800 منطقة اقتصادية خاصة في العالم.
قد تكون مهتمًا أيضًا بما يلي: