الشامة: يمتزج بياض شعر الرأس مع سواده ، وكذلك يمينه ، وفي المحكم: الشامة في الشعر: يختلف في لونين ، من الأسود لـ الأبيض. الرجل ينفخ في أنفاسه ، وهو يشعل مكابسه ، ويهز مثل المضطرب ، ويقذف الأوبئة ، ويهز جوانب المصطاف.
“لقد عرفتني وانحنيت
“بعد ذلك تم تمشيطها وتمشيطها ، وخطر لي أن الراز ينتمي لـ الراهب المحارب. تحدث المنتخل الهذلي:
و ما أنت عليه في الصباح و ذكرى سلمى .. و تحول رأسك لـ مشط و مشط كأنك تمشط نفسك. وهو أشد وقاحة من أهل النفل والزبال بالجمع بينهم ، مثل: أسود ، أسود ، سوداني ، أعور ، أعور ، أعور. تحدث الجوهري: المرأة مشعر. قلت: ومن هناك كانت كلمة عمرو بن كلثوم:
ما من أنثى واحدة لم تترك الجزأين .. لها تسعة إلا الجنين.
تحدث الليث: شمروك للرجل شيب اللحية وشيب عند المرأة. ولا يقول للمرأة: الشيب بل الشيب. وحمته أي شئ يشمته حمتى حد ضرب: هذا مختلط قومته لأبي زيد تحدث ، وقولهم: أومت بعملك كل صدقة انه شميط وخلطه محموت وكل الألوان اختلط عليهم شميط. وكان أبو عمرو بن العلاء يقول لأصحابه: دهنوا ، أي ، دهنوا القرآن مرة ، ومرة في الشعر ، ومرة في اللسان ، أي قلوا دهنوا ، وهذه استعارة. وطلاء الإناء: ملأه ، وأزاله أيضا عن أبي عمرو. مجازياً: يتناثر النخيل عند نثره ، بحسب أبو عمرو. تحدث: وكذلك إذا تناثرت الأوراق تناثرت الشجرة. مجازا: خرج الشميط ، أي في الصباح ، لأن ألوانه اختلطت بالظلام والبياض. وقيل: بياض النهار لا يختلط بظلام الليل. والصحيح: بياضه لا يختلط بظلمة الليل. تحدث الكميت:
واللياح الشامط … أظهر وجنتيه بعد أن وضعت النصل ، فقال البيث:
وأسرعه بحاجة لم يسدها … تلاه الشامط في انتهاء الليل المضيء ، ومجازيا: الشامي: نصفهم من الرجال والنصف الآخر من النساء. وبالمثل في اللغة. الشميط: نبتة: جزء هائج ، والبعض أخضر ، تحدث الليث. وفي الصحيح: هي شجيرة وبعضها غاضب. الشميط: ذئب مثل هذا في الاختصار مع ضال مكسور في معجم اسم الحيوان ، وهو خطأ ، والصحيح: سحلية نطق: فيها سواد وبياض. ومجازياً: العار والحليب: لا نعرف ما إذا كانت حامضية والدة جزء من رائحتها ، مما يقولون: خليط من الماء والحليب ، أي خليط. وقيل: عصفور شمبيت إذا في ذيله أبيض وأسود ، تحدث الليث وغنى لطفيل الغناوي في وضح الحصان:
شميت الذنابي شجرة مجوفة .. بها نقبة مطرزة وشريط مقصوص. فيقول: خلطت البياض مع غيره في ذنبها. وقال ابن دريد: قوله: شامية الزنبي أي جنبه ، والتجويف بياض البطن حتى ينزل البياض لـ الرجلين. والشمتانة بالدم: والبصرة رطبة والباقي جافة عند ابن العربي ، أو رطوبة جيدة ، تحدث أبو عمر. شميت الزبير: قلعة في الأندلس بناها سرقسطة. شميت بن بشير وشميت بن العجلان البصري: علماء الحديث. والشميط: نَقٌّ في بلاد بني عبد الله بن كلاب ، أو الشميط أميرًا كما في العباب ، وفي الجهتين عن أوس ابن حجر تحدث:
كأنهما بين الشاميت وسارة .. جرثم والصوبان خشب صلب مشذب ومفرش: لقب أحمد بن حيان القطاعي وهو حديث كما في العباب. ويقال: هذه القدرة لذلك في القاموس الراب واليمين: قدر نص القوم وصاحتها تسع خراف بحمتها بفتاته كما نص السورة ، وكسر السكان عن عقل بن دريد تحدث: إني لم أفعل. لا تسمع منه إلا وأخبر ابن بري أن ابن خلوة أمر كل الناس بفتح شين الذي يمشطه إلا العقلي ؛ لأنه يكسر الإثم. ويقلب أبناء العبيد ، وبالتالي يجد نفسه في نسخة كاملة لابن فارس ، وكذلك أحماتها كمحرك جامع شلل الأطفال وحمتها من كسر الصقاني كافةًا بحوابلها كما في الصحاح كافةًا بمدعمها من الخبز والصباغ. الشمتوت مع الدمام: على طول
“يليه شمردل شمتوت” ليس من الممثلين المتدينين ولا المقتوط والشمطوت: فرقة من الناس ، وغيرهم كالشمتات والشموتيت بيكسرهما قوم حمتت وحمتوت في حديث مع أبو سفيان: “فرانك لؤي لا شاماتيت جرهوم” وثوب شاماتيت ، معناه خلق اللحياني وغيره: الشق ، الشق الوحيد: الشامة كما في الصحيح ، والنشد للنشد للحار.
“خليقة افتراء”
“على سرواله لديه أربطة وقد ظهر. ويقال: قد أتت الخيول لـ شمات ، أي متناثرة ، أو تكسير زمرة. تحدث سيبويه: ليس للشاماتي أحد ، فإذا أشرت إليه قلت: شماتي. فاحتفظ بلفظ الجمع ، ولو كان الجمع ليرجع النسب لـ واحد ، فقال: شماتي ، أو شامتي ، أو شامتي. تحدث الفرا: الهامستر والأفاعي والسهام والبابون لا ينفرد بها أحد. والشاماتي: اسم رجل غنى ابن جني:
“أنا المحطم الذي قيل لك
“في كل مرة أستيقظ لتناول الغداء ، كن حذرًا.”
“لذلك أخرج من حوله وأحبه.”
“حتى يقال يا سيد ولا أنا ، واللهو في أطتابه يزيد على الوقف ، لكنه يزيده على الارتباط كما في اللسان”. ومن بين الأشياء التي تعوض: الكارب متحرك: الشعر الأبيض في الرأس ، والجمع الكارب. وجمل نصف صدر: أبيض نصلان ، وفسَّر معها ابن العربي قول الشاعر:
“إنها ترتدي فستانها.
“منذ فترة طويلة يشعر بالارتياح من قبل الحصان المصاب بالشلل واللاذع: لديه لونان. وقيل: مثل هذا الرجل أكل شاة في الصلاة بمشطه ، لسان الفتح عن ابن عباد ، نقله الصاغاني ، أي بخبزه وصبغه. والشمرد مع الدمام: المجنون. السماع: فرس دريد بن السماع وهو الذي تحدث:
لقد خدعت بالفحم مثل صديقي … وكل شخص أصبح أو أصبح مالكه كما في الأجراس. قلت: ومن نسل الشمايحه ومن نسل شميطة الانقبه وهو من بيوت العرب الخمسة المشهوره وهو موجود الان. والعار: بركة التجديف المسموح بها. وقمت بعمل طلقة وسموتة بنفس المعنى كما في العباب والتكميلة. وعندما ركضت الخيول ، سارعوا في طلب شيء ما. كما في الملحق. والمثل الشائع: البرسيم إذا أخذ كل شيء يصطاد بأكل شاة في نثره لتقليده.