O Cheikh, j’ai quelques premières questions sur le plus grand nom de Dieu : Si quelqu’un doute de l’un des noms de Dieu Tout-Puissant, comment peut-il être sûr que c’est le plus grand nom de Dieu او لا ؟ فهل يجوز دعوته للتأكد.
والثاني: عتاب الليل: هل إذا استيقظت بالخطأ وقلت الدعاء وأنا على الفراش بصوت ضعيف ، واستجاب الدعاء بيقين وحددت هذا الأسبوع؟ هل يمكن أن يدخر ليوم القيامة والدة أن نزله مصيبة؟
الثالث: إذا كررت لنفسي أنني سأنام بالليل ثم أنام وأستيقظ في الليل ، فهل هذا عيب في الحديث؟ والدة أنها مصادفة؟
الرد
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ، فيما يلي:
وقد ذهب بعض العلماء لـ فكرة أنه اسم من أسماء الله لا يعرفه نفسه ، وبناءً على هذا القول لا يمكن التأكد من أن اسمًا معينًا هو الاسم الأعظم ، وفي كل الأحوال مجرد الرد على الدعاء باسم ليس دليلا على أنه الاسم الأعظم.
وأما الحديث الذي نشره البخاري على لسان عبادة بن الصامت صلى الله عليه وسلم فقال: من أفاق من الليل فقال: لا إله إلا الله. وحده ليس له شريك معه الملك ومعه الحمد وله سلطان على كل شيء. الحمد لله وسبحان الله. والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. ثم تحدث: اللهم اغفر لي ، وإن صلى أستجيب له. وإذا توضأ وصلى تقبل صلاته.
تحدث ابن حجر في شرحه في بيان معنى القذف: قذف قذر وراء المصلب. وقيل: امتد وانتهى ، فقال أغلبهم: يوقظ العار بصوت ، فقال ابن التين: ظاهر الحديث أن عتاب استيقظ ؛ لأنه تحدث: من؟ هل يوبخ؟ ” تحدث: ولى شفقة التكلم بالعتاب. ويحتمل أن يكون التفسير تفسيرًا لما يوقظه الصوت ، لأنه يستطيع التصويت بدون ذكر ، فيتميز الفضل السابق لمن صوت بما ذكر من ذكر الله تعالى. أصبح الحديث عن نفسه في نومه واستيقاظه ، لذلك فهو أشرف من يتميز بتجاوب دعوته وقبول صلاته. آه.
لم يشر الحديث لـ أنه لا ينبغي على الإنسان أن يخجل على استجابته الدعاء ، فالحديث يشمل من خاطب نفسه بالعار في الليل ومن لم يخجله ، والرد على الدعاء في يجب ألا يعطي حدث العار بين عشية وضحاها للسائل بالضبط ما طلبه ، أو أن يجيب عليه في الوقت الذي حدده في دعائه ، والجواب على الدعاء هو أحد الثلاثة المذكورة في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. عليه السلام بقوله: ما من مسلم يتضرع بدعاء لا إثم فيه ولا فسخ إلا أن الله يهب له ثلاث: إما أن يعجل بالدعاء أو يشاء. ينقذها في الآخرة ، أو ينفقها ، وسوء الأمر عليه قالوا: فضاعفنا ، تحدث: الله أكبر. رواه أحمد وصححه الملك.