مرحبًا بكم في موقع حلول echo ، نوفر هنا الكثير من الإجابات على كل أسئلتك في محاولة لتوفير محتوى مفيد للقارئ العربي.
في هذا المقال سنناقش أعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلقه وشفاه وأقامه ، ونأمل أن نكون قد أجبنا عليه بالطريقة الصحيحة التي تحتاجها.
وكلمات الله الكاملة: أي هذه التي لا ينقصها أي نقص ، فهو – سبحانه – يفتخر بحقيقة أن شيئًا ما في حديثه غير كامل أو معيب أو معيب ، كما هو الحال في الكلام.
وقيل: معنى الكمال: أن يستغله الطالب ويقيه من الطفيليات.
تحدث النووي: قيل: معناه: بدلات لا فيها عيب ولا عيب ، وقيل: النافع والشفاء ، وقيل: ما العمل هنا هو القرآن. سنة والله أدري.
تحدث التربيشتي واصفا إياها تماما لأنها خالية من العوائق والحوادث ، لاختلاف الناس في لغتهم ولهجتهم وطرق التحدث ، فلا أحد بينهم إلا أن انتهاء يعلوه بمعنى أو بمعان كثيرة جدا. فنادرًا ما يكون أحدهم خاليًا من المعارضة أو الخطأ أو السهو أو عدم القدرة على تحقيق ما هو مقصود. والعيوب المرتبطة بها هي أنها كلمات مخلوقة ينطق بها مخلوق يفتقر لـ الأدوات والمنافذ.
وكلمات الله الكاملة تشمل البر والصدق ، كما تحدث تعالى: {وَكَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكُمْ بِالْحَقِّ وَالْبِرِّ}. [الأنعام:115].
الكلمات الكونية:
إن كلمات الله الكاملة إما (كلمات كونية من الأقدار) أو (كلمات شرعية). وأما الكلمات الكونية ، فهذه هي الكلمات التي يشغل بها الله تعالى شؤون المخلوقات ، والتي ذكرها تعالى في كلمته: [النحل:40] والله القدير يحفظ المؤمن بكلامه الكوني ويصد ما يؤلمه.
سأل رجل عبد الرحمن بن خنباش كيف فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم على وشك ذلك؟ تحدث: “أتت الشياطين رسول الله صلى الله عليه وسلم من أودية ونزلت لـ الجبال منها شيطان لهيب نار ، يرغب أن يحرق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال. : فراب جعفر تحدث: أظن أنه تحدث: تأخروا تحدث: جاء جبريل عليه السلام ، فقال: يا محمد قل. تحدث: وماذا أحكي؟ تحدث: قل: أعوذ بكلام الله الكامل الذي ليس أجايزن وفاسقا ، من شر ما خلق المرتفعات والشفاء ، ومن شر ما نزل من السماء ، وشر ما يعرج فيها ، وشر ما يفترض إلقاءه على الأرض ، وشر ما يخرج منها ، وإغراءات الليل والنهار الشريرة ، وشر من قرع إلا من يقرع ، يقرع خيرًا ، يا أرحم الراحمين. ثم انطفأت نار الشياطين وفتحها الله عزّ وجلّ “(أحمد والطبراني ، صحيح الجامع 74).
الكلمات الكونية هي الكلمات التي يخلق بها الله القدير الأشياء ويقررها ، وهي الكلمات التي لا يستطيع الصديقون ولا الفاجرون تجاوزها. وأما أقواله الدينية الشرعية ، فإن الفاجر قد تجاوزها ، أي: عصوا وصاياه ، وارتكبوا نواهيها ، خلافا للكلام الكوني ، لأنه لا يمكن لأحد أن يتعدى عليها الله تعالى وتكوينه.
يقول كتاب ابن تيمية الرد الصحيح لمن غير دين المسيح: “الكلمات الكونية مثل قول الرسول صلى الله عليه وسلم” أعوذ بالكلمات التامة. الله الذي لا ينكسر. وقال: نعلم أن هذا هو الكوني الذي لا يحيد عنه شيء عن إرادته وتنشئته.
في انتهاء المقال نتمنى أن نكون قد أجبنا على سؤال أعوذ به بكلمات الله الكاملة ضد شر ما خلقه وشفاه وأثاره.