الأثر الاجتماعي للتلوث البيئي (بحث ميداني
حرب البيئة في المجتمع العراقي) ،
1- أهداف التعلم:
أ- دراسة الأثر السلبي لهذا النوع من التلوث على البيئة والإنسان.
ب- شرح أهمية البيئة الجغرافية في الحياة الاجتماعية.
ج- تعميق الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع.
2- الدورة:
بسبب اتساع وتغطية هذا السيرش ، استخدم الباحثون عدة طرق منهجية لجمع البيانات
واجراء تحاليل لكشف اثر التلوث البيئي على المجتمع العراقي
أهم الأساليب المستخدمة في السيرش هي دورات التاريخ والطرق المقارنة ،
ودورات المسح الاجتماعي.
واختار الباحثون خمس كليات في ثلاث محافظات بغداد وهي:
كلية الهندسة في باب المعظم وكلية العلوم النسائية وكلية علوم المنطقة
الجادرية ، كلية الطب البيطري والزراعة في أبو غريب.
اعتمد السيرش على عينة من 200 طالب وطالبة من المجتمع الأصلي
من بين 695 عينة ، تم اختيار وحدات العينة بطريقة عشوائية بسيطة ،
خلال هذه الايام ، تم توزيع وجمع الاستمارات وإجراء مقابلات ميدانية.
من 10/12/2008 لـ 12/1/2008.
3- نتائج السيرش:
1- ظهور الكثير من حالات التفكك الأسري مما أدى لـ الكثير منها
مشاكل عائلية ناجمة عن وفاة أو مرض أحد أفراد الأسرة نتيجة حادث
الحرب والتلوث الذي أعقبها اعلن على هذه المواقف
هناك 20٪ من المستجيبين في الدراسة.
۲-يعاني معظم المجتمع العراقي من ضعف في الوعي والثقافة البيئية.
3- عدم وجود دورات تعليمية حول قضايا البيئة والتلوث.
4- وجود قصور إعلامي كبير في مجال الوعي البيئي لأنه لا يتجاوز
أنشطة الإعلام البيئي هي نشرات إخبارية في افضل الأحوال
مقالات علمية قصيرة أو موحدة في الجريدة ولم تستفد من هذه الطريقة
الإعلام ، لكن 12٪ فقط من المستجيبين شاركوا في هذه الدراسة.
5- يضطر النظام الاجتماعي لـ التكيف سلبًا عبر إشباع الحاجات
الفرد يضحي بالبيئة والجمال والنظافة.
6- بحث يكشف أثر التلوث على صحة أفراد المجتمع
خلال توسع الأمراض المزمنة وظهور أمراض لا وجود لها في البيئة
العراق قبل الحرب وعدد كبير من الوفيات بين الاطفال.
۷ -معظم الأسر العراقية مستويات معيشية متدنية تؤدي لـ الفقر القسري
يذهب الأطفال لـ العمل ويتسربون من المدرسة ويسعون لـ العمل الحر.