وقد استشار المرافع مرتضى قريش أن الدعوى في الدين الإسلامي تقوم على عبادة عبد الله ، وهي من أفضل تصرفات العبادة.
وتعتبر المرافعة من أعظم العبادات ، فهي تقوي الرابطة بين العبد وسيده ، فيشعر المرء بالأمان في المرافعة.
الاستعانة بالله العظيم في السراء والضراء
الدعاء هو الشخص الذي يُدعى في أي وقت ، ويفضل أن يكون بين الصلاة والسر ، وبين السجود. يستجيب الله تعالى للدعوات المنافقة ، وربنا مصر على التضرع لـ الناس ، والله القدير يهب الجميع ما يرجوه لـ وقت.
انت لست الله بل انت لست السماء التي بنيت ولا ارض ميدها ولا نور الشمس.الليل ليس ليلا وهو يضيء نهارا لا يبحر على البحر. لا جبل راث ولا يمشي في السماء المرصعة بالنجوم. ولا هو كذلك. قمر منير لا ريح ولا غيوم ولا برق ولا رعد تسبيح ولا تنفس ولا طيور تطير ولا نار ولا نار.
الدعاء هو الشخص الذي يربط العبد الفقير الذي لا حول له ولا قوة بإلهه القوي الغني ، ويحتاج هذا الشخص لـ التوقف ورفع يد التضرع لـ المجد والعظمة. اشرح لك وتزودك برابط للصلاة للرجوع اليها / للعرض؟ الخامس = r8_Ph7csqJ8.
فإذا تاه الإنسان يلجأ لـ الله تعالى ويدعوه ويشتكي من كل همومه ، فيقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: من يدعوني.
يرجى أيضًا ملاحظة: