أحد الشعراء مولود في نشأ فيه. الراوي يختلف مع تاريخ ميلاده.عاش لفترة وكان شريكاً مقرباً لكثير من ولاة وخلفاء الدولة العباسية ، وعرف بخجله وفرحه ، وتوفي عام 186 هـ.
متعة هؤلاء الأشخاص الجريئين تفوز بهذه الجملة
يقال إنه باع القرآن الذي ورثه عن أبيه واشترى طبلًا أو كتابًا شعرًا بثمن باهظ ، وحتى لو لم يكن عليه ديون فهو لا يزال مجنونًا. ويقال إنه ورث المال الذي أنفقه من أبيه ولم يكن عنده شيء ، فدعوه خاسرا.لقد توضيح سبب تسميته بالخاسر في كتابه تحدث: حدثني الحسن بن علي ، تحدث: حدثني محمد بن القاسم بن مهراوي ، تحدث: حدثني علي بن الحسن الواسطي ، تحدث: أبو عمرو سعيد بن الحسن. وأخبرني الشاعر البحري أنه تحدث: لما مات الخاسر عمرو أبو سلام قسموا الميراث ، فسالم ، وفرزه القرآن ، فحل محله مجموعة أشعار والده ، فلقب بالخاسر. .