لا يمكنك إخراج أحد من عقلك ، هل يفكر نفس الشخص فيك؟ الابتعاد عن المحظورات ، والابتعاد عن المحظورات ، والغضب على الله في المدى المسموح به ، لأن مذاق وتأثير الحب الشرعي احدث وأنقى من المحرمات ، ويجب أن يكون بين المحبة والرحمة. يجب على الحبيب أن يدعم من يحبه ، وأن يقف معه في بيئة صعبة ، ويعيش معه قصة حياة مريحة ، فهدفه النبيل إسعاد الله تعالى ، ويكون الحب أحيانًا أنانيًا وبريءًا. يمكن للطرفين استعمال أساليب الخداع والخداع للوصول لـ الهدف ، والطرف الآخر يخدع حبه حتى يتمكن من تدميره ، واللعب بمشاعره البريئة ، وأخذ ما يسعى إليه ونقله لـ فريسة أخرى دون أن يرمش ، وهو يخدع الحفلة لا تبقى في خياله.
لا يمكنك إخراج أحد من عقلك ، هل يفكر نفس الشخص فيك؟
قبل اقامة الصداقة الحقيقية وصل الحب الى اعلى حالة اقصد صديقه رجل وليس امراة لانه ممنوع اقامة صداقة مع امرأه مما يعني ان الشخص صديق لحبيبته المفضلة ، و مع استمتاعه بالحب كان دائمًا ، فهو لا يحب أن يكون مع الآخرين ، لأنهم يتبادلون النكات والضحك الجميل ، ويكون الحب بهذا الشكل. هذا من أنقى وأجمل الأشياء في الكون ، مع الأخذ في الاعتبار أن الصداقة يمكن أن تتحول بسهولة لـ حب. يا الله ، إذا شعر أحد الصديقين بمودة صادقة مع بعضهما البعض وبصراحة ، لكن الحب بالكاد يمكن أن يتحول لـ صداقة بريئة مرة ثانية.
ألا يمكنك إخراج أحد من عقلك ، هل يفكر نفس الشخص فيك؟
(ربما يكون هذا بسبب حبك له واهتمامك بنفسك)