إنه أحمد شوقي الذي تحدث نص وضح الحمى ، صح والدة خطأ
يعتبر أحمد شوقي (أحمد شوقي) من الشعراء العرب المتميزين في الأدب العربي وأصوله ، ولد أحمد شوقي في مصر يوم 16 أكتوبر 1868 م ، وخاصة القاهرة ، واسمه الكامل أحمد بن علي بن أحمد ( أحمد بن علي بن أحمد) شوقي ، لا يعيش مع والديه ، لكن في جدته (والدة الأم) نشأ بين ذراعيه ، أطلق على أحمد شوقي لقب شاعر لأنه كان محدث الشعر العربي المعاصر. كما أنه من رواد الشعر العربي ، معبده ، رواية الفرعون الأخير ، دراما موت كليوباترا ، الشعر الملتوي والحنين ، دراما علي الأكبر ، شعر ناح البردة ، روايات العذراء الهندية ، دراما روايات قمبيز. روايات الفجر الكاذبة “سنجيب على أسئلتكم حول التعليم في بدء هذا المقال والتي تنص على:
هل من الصواب والخطأ القول بأن من يصف الحمى هو أحمد شوقي (أحمد شوقي)؟
هذه العبارة خاطئة قطعاً ، لأنه ليس الشاعر أحمد شوقي (أحمد شوقي) هو الذي يصف الحمى ، بل الشاعر أبو الطيب المتنبي (أبو الطيب المتنبي)).
الكلمات في القصيدة التي تصف الحمى هي كالتالي:
زواري كما لو أنهم ما زالوا على قيد الحياة ، لذلك لا يمكنهم الزيارة إلا في الظلام
لقد أعطيتها النهاية والشجاعة لأجعلها تلتئم وتبقى في عظامي
الجلد يضيق من تلقاء نفسه ***** ، لذلك أستخدم أعواد خشبية متعددة لتوسيعه
إذا تركتني ، فسوف تغسلني كما لو كنت تعمل على أشياء محظورة
وكأنها دفعتها بعيدًا في الصباح ***** تنهمر دموعها أربع فناني
متابعة وقتها وعدم الشوق بعد الآن **** متابعة ملهمة الإثارة
وعدها وحقيقتها الصادقة ستكون حقيقية ********** إذا قابلتك بألم شديد
أنت بنت كل بنت في الزمان ****** كيف أتيت من الزحام؟
إذا جرحت جرحًا ، فلا مكان لترك سيف أو سهم
هل أتطرق لشعري ***** افتح عقلي أو أتحكم في سلوكي
هل يمكنني التواصل مع الراقصين؟
الجواب هو
خطأ