من أقوال الحنف بن قيس الشهيرة
المحتويات
من أقوال الأحناف المشهورة بن قيس
اقوال من كلام الاحنف بن قيس جمعناها بعناية ونتمنى ان تنال اعجابكم.
من هو الاحفاف بن قيس؟
سيد المثل المطروح عليه في حلم العرب. ولد في البصرة وعلم الرسول صلى الله عليه وسلم. لم يراه
جاء علي عمر بن الخطاب رضي الله عنه لـ المدينة المنورة عند سقوط الخلافة عليه ، واحتفظ به عمر ، فأقام سنة فأذن له وعاد لـ البصرة. وشهد الفتوح في تكريت والموصل ، وكان الأكثر إتقانًا فيها ، وشهد فتوح خراسان وانسحب من الفتنة يوم الإبل ، ثم شهد طابورًا مع علي بن أبي طالب.
ولما رتبت القضية لمعاوية بن أبي سفيان ، لامه ، فجمده الأحنف في رده ، فسئل معاوية فيما بعد عن صبره عليه ، فقال: هو الذي إذا كان غاضبا ، أغضبه مائة ألف ، وهم لا يعرفون ما الذي سيغضب منه. والي خراسان. كان من أصدقاء مصعب بن الزبير (أمير العراق) ، فجاء لزيارته في الكوفة ، ومات هناك وهو معه.
حلم أحنف التميمي
- قيل أن بني تميم عاشوا في حلم حنف أربعين سنة ، وقال الشاعر هناك:
- وقال: “لا أحد يتحداني ولكني أخذت أوامري بالأشياء: إذا كان فوقي ، كنت أعرف قيمته بالنسبة له ، وإذا كان تحتي ، فسأرفع مصيري منه ، وإذا كان كذلك. سألته مثلي “فقال:” أنا لست حليم ولكني أحلم “.
- وقيل: إن رجلاً تشاجر على أنفه ، فقال: إن قلتُ سمعتُ عشرة ، فقال: (وإن قلت عشرة ، فلن تسمع)
- وقيل عن رجل تحدث للحنف: ما السد؟ وأراد أن يلومه ، فقال الأحنف: “اترك ما لا يعنيني كما أن ما أعنيه بعملي لا يهمك”.
- وروي في عهد ذي الرومة تحدث: رأيت الأحنف بن قيس ، فجاء على قوم بالدم. ثم تكلم عنه وقال: اعلموا قالوا نحكم. تحدث ديتين: الأمر متروك لك. عندما صمتوا تحدث: “أعطيك ما طلبت. اسمعوا أن الله عاش ببدية واحدة ورسول لم ينفق سوى بدية واحدة ، وكان العرب ينفقون بينهم دية. اليوم تسأل ، وأخشى أن تكون مطلوبًا غدًا.
من أقوال الحنف بن قيس الشهيرة
تحدث الأحنف بن قيس: الدعوى تعددت أخطائها ، ولا تعد إلا من قلة.
تحدث: ليس في الحلم أن يظلم وأن يحلم حتى لو كان قادراً على الانتقام.
وسئل الأحنف بن قيس عن الحلم فقال: اصبر على ما تكرهه قليلا.
تحدث رجل لأحنف بن قيس: كيف صدت قومك وأنت في عيون الحنف؟ تحدث: أترك مالاً لا يخصني ، مثلما أهتم بك ولا يخصك.
عن الأحنف بن قيس تحدث: في ثلاثة أمور ذكرتها: إنما هو رجل حسن الخلق.
وقال: ثمانية إذا أساءوا يلومون أنفسهم فقط: من أتى لـ طعام لم يدع إليه ، المتآمر على رب البيت في بيته ، من يطلب نعمة من أعدائه ، و من يأمل الخير من اللوم ، ومن جلس في المصلين لا يستحقه ، ومن بالداخل بينهما في حديثهما دون أن يدخلها ، وعلامة السلطان السابقة.