أطلق بيان صدر مؤخرا عن الفاشي الكويتي الفينيسي (فومينسيا) ، المعروف باسم “والدة ريان” ، على مواقع السوشيال ميديا بعد إعلان إفلاسه وفقدانه كافة الممتلكات المكتسبة من نزاع عمله على “مواقع السوشيال ميديا”.
وقالت مصممة الأزياء في مقابلة تلفزيونية: “باستثناء محل مجوهرات تملكه ، خسرت 230 ألف دينار ، ولم يكن عليها حتى دفع فواتير الإنترنت”.
وأكدت أنها خسرت محل المجوهرات الذي تملكه ، ولم يكن لديها حتى المال لدفع فواتير الإنترنت ، وتوقيع العقود مع المعلنين والإعلان عن منتجاتهم على صفحاتهم ، وأكدت أنها تعرضت للخيانة من قبل الكثير من الناس. سبب اسباب خسارة المال.
وأضافت في مقابلة تلفزيونية: “لا توجد صداقة حقيقية بين المشاهير على وسائل السوشيال ميديا ، وكل ما يظهر أمام الناس كاذب وخادع. عندما يكون شخص ما في ورطة ، لن يتفاعل صديقه الشهير مع بعضه البعض. لقد وقف معا. ” لم يقف أحد لـ جانبها وتراكم عليها ديون ، حتى أولئك الذين اقترضوا منها المال ، كانوا يقترضون منها دائمًا ، وهربوا هناك دون مساعدة أو حتى لها.
وأكدت فينيسيا أنه في وقت الأزمة المالية ، تخلى عنها كل من حولها ولم يدعمها كافة أصدقائها المشاهير ، مضيفة في مقابلة تلفزيونية: “عندما تتعرض إحدى المشاهير للتهديد بإنفاق المال ، اتحدوا ، خاصة في قضية غسيل اموال والتي شملت عددا كبيرا من المشاهير والناشطين الكويتيين “.
البندقية “والدة ريان” متعصبة في الكويت ، بسبب لون بشرتها البني وإخفاء سلالاتها ، لأن “أحكام الناس لبعض الأمم واحتقارهم لها ، حسب قولها ، ولدت في الكويت ، لكنها ليست كذلك”. الكويت.
انفجرت البندقية مرة واحدة ، تتحدث عن رغبتها في الانتحار بسبب التمييز العنصري ، وصرحت مرارًا أنها بسبب محنتها لم تدرس وليس لديها أي شهادات علمية. لأن والدها مات في صغرها ، وأشار لـ أن غزو الكويت بداية التسعينيات منعها من استكمال دراستها.
صرحت في كثير من الأحيان (في المقابلات) إنها فخورة بوالدها ومهنة التنظيف التي بدأها كعامل نظافة حتى أصبح سفيراً ، ولم تخجل أبداً من ذكر عمله.
بحلول عام 2020 ظهرت “فينيسيا” في مقطع فيديو على حسابها على “إنستجرام” ، تقرأ معلومات عن الفتوة عليها بسبب لون بشرتها وحجم ثدييها ، وكشفت أنها تعاني من تليف وذلك بسبب عن أزمة الكورونا صرحت: أنا أعيش على الحبة ، فقالت: أنا أعيش على الحبة ، وبسبب التعب لست راضية عنها بسبب التعب.
المصدر: فوشيا