الأحاديث الإلهية المكتوبة عن الموت وردت في كثير من صرح الأحاديث السليمة لأن الموت هو أسر النفوس لله (كل نفس تذوق الموت) والمراد هنا أن كل إنسان سيموت ، وأحاديث الرسول عن الموت هي. عديدة. سنتعلم عبر هذا المقال على موقعنا.
اقوال مكتوبة عن الموت
المحتويات
قد لا تكون هناك أحاديث إلهية في الحديث عن الموت ، ولكن هناك أحاديث كثيرة جدا عن نبينا ، وهذه مجموعة من الأحاديث التي تتحدث عن الموت كما تعلم مع الأسطر التالية:
- عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم: (اذكروا الموت في صلاتكم ، فإن الرجل إذا ذكر الموت في صلاته خير له أن يحسن صلاته. وتصلي صلاة الرجل الذي لا يظن أنه قد صلى صلاة أخرى وأنت وكل شيء معفو عنه).
- رضي الله عنه عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم: (لو أنقذ ابن آدم من رزقه وهو أنقذ من الموت لكان له. رزق.).
- عن محمود بن لبيد الأنصاري عن النبي صلى الله عليه وسلم تحدث: (هناك شيئين يكره ابن آدم: يكره الموت ، والموت خير له. للتمرد ويكره قلة المال وقلة المال للمساءلة).
- تحدث النبي (ص): القبر هو أول بيت في الآخرة ، فإن هرب منه وأتى بعده أيسر منه ، فإن لم يفلت منه كان أشد منه. تحدث: صلى الله عليه وسلم ، تحدث: ما رأيت بصر لكن القبر أشر منه ، وحسنه أحمد ، والترمذي والألباني.
-
وعن سلطة أبي هريرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم تحدث: “الميت لـ القبر ، والصالح يجلس في قبره بلا خوف ولا خوف ، أي: لا تخاف ولا تخاف ، فقيل له: أنت ما كنت ثم يقول: كنت في الإسلام وله: ما هذا الرجل؟ يقول: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ببراهين الله وآمننا به صلى الله عليه وسلم. انظر لـ ما منعك الله منه: فيطلقه أمام السماء فينظر لـ زهرته وما بداخلها ، ثم إليه: هذا هو مقعدك ، وقيل له: كنت متأكدًا ، و ماتت عليه وستقومون عليه إن شاء الله.
-
وعن أنس صلى الله عليه وسلم تحدث: “لو لم تدفن لأدع الله أن يعذبك .. القبر”. فيقول مسلم.
علامات الموت
- إنها مزيج من كلمة سكران مقابل كلمة سكران ومسكر ، وفعلها مسكر ومسكر ، أي جديتها. والمقصود بالسكر بالموت ما يخيف الإنسان ويصعب إنهاء روحه.
- والجدير بالذكر أن الله سبحانه وتعالى يتحدث عن ضربات الموت في أكثر من مكان ، منها كلام الله تعالى (إن رأيت ذلك فالظالمون في أعماق الموت والملائكة بأيدٍ مفتوحة) يستثنونهم.
- ويتحدث الله تعالى في هذه الآية عن عذاب الظالمين وما حل بهم خلال موتهم ، وتوضح لهم الآية ما هو الرعب ، وتمد الملائكة أيديهم لـ الظالمين الذين يموتون من أجل العذاب.
- (وكان سكر الموت يأتي مع الواقع ، هذا ما اعتدت تحييده). والمقصود بسكر الموت هو الرعب الذي يدمر عقل الإنسان.
- والمقصود من رعب الموت هنا ليس إذلال المسلم ، بل زيادة لطف المؤمن ، أو التكفير عن سيئاته ، وزيادة عذاب الكفار.
- وبالمثل ، فإن الله تعالى يشدد على المسلم والكافر قسوة موته ، والغرض منه أن يعاقبه في الدنيا على ذنوبه وآلامه. ومسلم هو التكفير عن ذنوبه حتى يستريح في الآخرة.
- والدليل على ذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فقال: يا رسول الله من يرتاح منه؟ تحدث: العبد المؤمن من مكانة الدنيا وضرره على رحمة الله ، والعبد الفاجر منه ، والعبيد ، والأرض ، والأشجار ، والبهائم).
ممنوع أن تتمنى الموت
- روى أبو هريرة لأحاديث الرسول أنه نهى عن الموت عند وقوع المصائب: (ما شاء أحدكم أن يموت.
- وهذا الحديث لا يخالف حديث عمر بن الخطاب في النهي عن تمنى الموت في مصيبة ، ولكن لا مانع من رغبته في الموت إذا كان يخشى إغواء دينه.
- وفي هذه الحالة يجوز التمني بالموت ، وهذا ما حدث مع عمر ، لما تقدم الله في السن وأضعف قوته ، رضي عنه ، فكان يخشى ألا يقدر على فعل ما أمره الله به. افعل وافعل ما طلب منه في الدنيا والآخرة ، فتمنى أن يموت فقال:
(لهذا لم ييأس ولم يلومني ، فاستجاب الله صلاته والأمة قبل انتهاء الشهر).
- إضافة لـ ذلك ، فلما خشي سيدنا علي بن أبي طالب توسع قبيلته قتلوه كما كان يخشى ، وكان إماما ورعا طاهرا وعادلا.
- وخلاصة القول إن هذا الحديث لا يتعارض مع حديث الرسول في تحريم طلب الموت لأنه يدل على عدم الرضا عن قدر الله تعالى وقدره.
حديث قدسي عن رحم الله للميت
- وقد وضح الله تعالى نفسه في صفتين عظيمتين ، هما: الرحمن الرحيم ، ونعبر جميعنا عن عظمة رحمة الله تعالى.
- كما أثنت الملائكة على الله تعالى بهذه الصفة:
اغفر لمن له العرش ومن حولهم ، وامدح بحمد ربهم ، وآمن به ، وآمن بربنا ، واطلب المغفرة والتوبة ، والذين يسلكون طريقهم ويعانون من عذاب الجحيم.
- وقد وردت أحاديث كثيرة جدا في شرح رحمة الله تعالى:
ولو انفصل العبد المؤمن عن الدنيا وأتى من الآخرة ، لأتت إليه الملائكة من السماء ذات الوجه الأبيض كأن وجوههم هي الشمس معهم كفن من أكفان السماء. تخرج منه أرواح السماء حتى يجلس ، حتى تأتى إليه عيون الروح ، ثم يدعوه رأس الروح ملاك الموت ، فقال المغفرة والرضا من الله: اخرجوا وقطيعوا. مثل قطرة من خط الماء ، يأخذها ، ويجلس على رأسه ، ويقول: أيها الروح الشريرة ، قم لـ غضب الله وغضبه ، وسوف يرحل من كل مكان ، فيسلطهم من الصوف الرطب ومعهم. إنه يكسر الأوردة والأعصاب.
حديث النبي عن الموت والقبر
وقد وردت أحاديث كثيرة جدا تتعلق بالعقاب في القبر والقبر.
عن أنس صلى الله عليه وسلم تحدث: تحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم لو وضع عبد في قبره وتولى منه أصدقاؤه سمع طلقة نعليه فقال: تقدم إليه ملاكان وجلسا له: ماذا قلت في هذا الرجل؟ تحدث: أما المؤمن: أشهد أنه عبد الله ورسول الله.
تحدث النبي (ص): القبر أول بيوت الآخرة. إذا هرب منه وحدث بعده ، فهذا أسهل منه ، إذا لم يهرب منه ، فالأمر أصعب منه. ثم تحدث: رسول الله صلى الله عليه وسلم تحدث: ما رأيت مشهداً ولكن القبر أشر منه.