الأفكار الأساسية للشعر النصي في ضوء صراعات القوى الداخلية ، الصف الثاني الثانوي ، دروس السنة الثانية الثانوية ، مادة اللغة العربية.
تحضير نص الشعر في ضوء صراعات القوى الداخلية
المحتويات
نص أدبي من الشعر في ظل الصراعات الداخلية
تعريف مؤلف النص:
وهو سن أبي حمو موسى بن أبي يعقوب بن عبد الرحمن بن يحيى بن يغمرة. ولد عام 639 هـ. عينه والده حاكما لسجلماسة وأصبح واليا على تلمسان ، لكن حلفاء تاشفين علموا بمقره وفاجأوه وقتلوه بعد تصاعد الصراع بين الجيشين عام 791 هـ. له مجموعة شعرية فيها نهايات عديدة. النص الذي في أيدينا نموذج لشعره في الفخر والحماس.
إثراء التوازن اللغوي:
الهديمات: الطعام يصلح للميت ، وما يعنيه ذلك هو الشعاب. الغايب: الرجل الغبي البليد الضعيف ، ومعنى ذلك إهمال الناس. – الغيام: م ، هم: عجب الظلام: أ. الدمى اللينة: فضلات الفيل والنعام. القَشَيم: القَشَيمُ ، وَهُوَ الرَّجُلُ أَو النَّسَرُ. العناد: عندما يصبغ النبات به يكون لونه أحمر. وسيطة: جدول الوسيطة صلب وصلب. الجفر: هو علم الجفر ، ويسمى علم الآداب ، وهو علم يدعي أصحابه حضور الأحداث حتى زوال الدنيا.
اكتشف البيانات النصية:
لماذا جاب الشاعر فيافي وطوى السهول؟
– وماذا فعل بجيشه عندما وصل لـ الهدف الذي انطلق من أجله؟
ما هي صفة هذه الحرب التي يتحدث عنها؟ ماذا حقق الشاعر من هذه الحرب؟
ما هي الفكرة العمومية التي تعتقد أنها مناسبة للنص:
الفكرة العمومية: وضح الشاعر للمعركة واعتزازه بالنصر.
من يلخص أفكار النص بأسلوبه الخاص؟ يصف الشاعر في هذه القصيدة أجواء الحرب التي دارت بين الجيش الذي قاده وجيش بني مارين الذي حصن مدينة تلمسان واحتلها. بدأ بوصف الطريق الذي سلكه للوصول لـ تلمسان ، ثم تحدث عن الحملة التي شنها هو وجيشه ضد الأعداء وكيف حققوا وكانوا سبب الانتصار. ثم صرح واصفًا الجيشين قبل وأثناء الالتحام ، ثم تحدث أخيرًا عن دخوله الظافر لـ تلمسان وأعاد الحيازة لـ الزايين بعد أن اغتصبها بنو مارين.
مناقشة البيانات النصية:
س1- ما معنى الفعلين “دعاء” و “طوع” في الآية الأولى؟ ج- كثرة شن الحرب – العدوان بقوة جيشه وقدرته على هزيمة عدوه
س2- ماذا تعني عبارة (حملة خبيثة)؟ ج- يدل على نزعته العربية التي ترفض الانصياع
س3- هل دخل الشاعر الأمير تلمسان لـ تلمسان محتلاً والدة استعاد الحق؟ ج- دخلها رائدًا فاستولى على مغتصب حقيقي.
س4- ما العبارة التي تدل على ذلك في النص؟ ج- البيت السادس عشر.
س5- في البيتين السابع والتاسع صورتان بيانيتان فهل أكشفهما؟ وبين تأثيرها على المعنى؟ ج- في الآية السابعة تشبيه لما تحدث (وحزن العمل كأنه أسد شائك) من الشجاعة ، وفي التاسعة استعارة لها.
س6- الدخول في عناوين الأخبار في البيت السابع عشر وما الغرض منه؟ ج- إن موضوعية الإنكار تهدف للدلالة على إخضاع العدو بالقوة
تحديد بناء الجملة للنص:
س- ما هو نموذج النص؟ ما هي خصائصه؟ ج- أسلوب النص وصفي وتحليلي.
س2- هل الشاعر مقلد والدة متجدد؟ آلام؟
ج- يبدو أن الشاعر يقلد شكلا ومضمونا: للتقليد غاية لا وسيلة لتأكيد وتعميق انتمائه العربي الرافض لكل مظاهر الخضوع.
تحقق من التناسق والاتساق:
س- ما هي الضمائر الأكثر استخداماً في النص؟ آلام؟ و مثل؟ ج- ضمائر المتكلم والجماعة لأن الشاعر على وشك الفوز مع نفسه وجيشه (ذهبت وتطوعت وحفظنا وحملنا وأتينا وكررنا) س 2 – شرح مروره من ضمير المفرد لـ ضمير الجمع؟ ج- أن يؤكد أنه منصبه في قومه كرئيس وأمير
** في النص بذرة من الحماس تمليه ظروف الحرب وشخصيته ، كما ساعد الشاعر الفخور بمكانته وعروبتته الشاعر على إذاعة أفكاره بشكل فكري وروحي متجانس.
سلسلة من الأحداث حسب وقوعها منذ زحفه مع الجيش وقطعه في فيافي وفي السهول ، متحدثًا عن علامات النصر التي حملها مع جيشه ، والتي رآها بكل معانيها وفي كل مكان. حتى وضح المعركة وأجوائها وحتى انتهاء دخول الجيش وقائده تلمسان ليتوج بالنصر.
ملخص البيان في تقدير النص:
ما هو موضوع القصيدة؟ ما هو هدفه؟
ج- القصيدة تنبثق من شعر الحماس (هدف يختلط فيه الكبرياء بالبطولة في المعارك) وهدفها ترسيخ قيم عربية قديمة متجذرة في الدفاع عن القانون ونبذ الظلم وهي القيم. التي وافقت للشعب الجزائري باستعادة حريته.