سلام الله ورحمته
أولاً ، مقدمة موجزة عن النيل
يعد نهر النيل أطول نهر على وجه الأرض ، ومن خصائصه أنه يعتبر ونهر الفرات من “أكثر الأنهار غزارة في الوطن العربي”.
قصة حياة المصريين في العصر الحجري القديم
لم يبدأ صعود الحياة البشرية في مصر على طول ضفاف نهر النيل ، بل من الجبال والهضاب المتناثرة ، حيث كانت الظروف الطبيعية القاسية تسيطر على البشر ، وكان أسلوب حياتهم محدودًا وبدائيًا. لقد عاش المصريون قصة حياة غير مستقرة ، فانتقلوا من مكان لـ انتهاء بحثًا عن الطعام ، والعيش في الكهوف ، وصيد الحيوانات والطيور باحتراف ، والاعتماد على جمع البذور والثمار من النباتات والأشجار.
يستخدم الناس في هذا العصر الحجارة كأدوات واسعة وخشنة مثل السكاكين والمناشير والفؤوس. في انتهاء هذا العصر الحجري القديم ، تعلم الناس عن النار عبر الاحتكاك ببعضهم البعض ، وساعد اكتشاف النار في تحديث قصة حياة قدماء المصريين ، فاستخدمها للطبخ والإضاءة ، بعيدًا عن الحيوانات المفترسة وصيد الحيوانات.
قصة حياة المصريين في العصر الحجري الحديث
بعد انخفاض هطول الأمطار ، ساد الجفاف ، واختفت النباتات في أواخر العصر الحجري القديم ، واضطر البشر لـ مغادرة الهضبة للبحث عن المياه في وادي النيل. في هذه البيئة الحديثة ، تحول البشر لـ الزراعة ، وأنتجوا حبوبًا مثل القمح والشعير ، وقاموا بتربية الماشية ، واعتنوا بتغذيتهم مثل الأبقار والماعز والأغنام ، وعاشوا قصة حياة مستقرة ومنظمة ومنظمة الحياة وليس التنقل.
يبني الناس بيوتًا بالطين والخشب ، تظهر المجتمعات على شكل قرى صغيرة ، الناس مسؤولون عن دفن الموتى في مقابر ، وفي هذا العصر تم تحديث صناعة الآلات والأدوات التي تتميز بالدقة وصغر الحجم وكذلك الفخار.
لذلك يمكن القول أن العصر الحجري الحديث له الكثير من المزايا ، وهي الانتقال لـ الزراعة والاستقرار ، وتدجين الحيوانات ، وظهور صناعة الأدوات والأسلحة ، وبناء المنازل والمقابر ، وصناعة الفخار النهائي.
قصة حياة الإنسان في مصر في عصر المعدن
يتبع عصر استعمال المعادن العصر الحجري الحديث وينتهي ببداية عصر السلالة المصرية القديمة. في هذا العصر عرف المصريون القدماء عن المعادن مثل النحاس والبرونز والذهب ، وصنعوا الأدوات والآلات والزخارف من هذه المعادن ، والنحاس هو أكثر المعادن توسعًا في سيناء وأهم منجم.
كان توطين المصريين القدماء في وادي النيل أساس معالم استمرت لآلاف السنين ، وما زال تأثيرها قائماً حتى اليوم.
يقسم المؤرخون تاريخ البشرية لـ حقبتين رئيسيتين
عصر ما قبل التاريخ: العصر الذي عاش فيه الجنس البشري قبل اختراع وكتابة الأعمال.
العصر التاريخي: بدأ باختراع الكتابة وبدأ بتسجيل أفعاله وخبراته. الأحداث التاريخية هي وحدات من السنوات والقرون (كل مائة عام تسمى قرن)
عوامل نهوض الحضارة المصرية:
ساعدت بعض العوامل ، بما في ذلك العوامل الطبيعية والعوامل المختلفة ، في تأسيس الحضارة الفرعونية
العوامل الطبيعية: (نهر النيل – الموقع الجغرافي – المناخ – وفرة الموارد الطبيعية)
عوامل بشرية
نيل
نهر النيل هو مصدر الرخاء لمصر والمصريين ، وبفضل جهود قدماء المصريين ، أصبحت مصر جنة خضراء ، واستقر الشعب المصري حول وادي النيل.
النيل متصل بين القرى والمدن والمناطق.
نهر النيل مهد لتأسيس الوحدة وحكومة مركزية قوية على التراب المصري.
كرس المصريون النيل وأحبوه واعتقدوا أنه إله عظيم فدعوه “حبي الله” وقدموا لنا نشيد الشكر وهذا النص يوضح أن النيل في نفوس قدماء المصريين. الحالة:
العيش في نهر النيل في مائة بلد في مصر ونباتاته وحيواناته ، السلام لكم ، ربنا يرحمكم ، الذي يسقي الصحراء بالصلاة.
بالموقع
يقع نهر النيل في الشمال الشرقي للقارة الأفريقية ، ويبدأ مساره من منبع بحيرة فيكتوريا في ضمن القارة الأفريقية ثم يمتد شمالاً حتى مصب البحر الأبيض المتوسط بطول مجموع يبلغ 6695 كيلومتراً. يغطي حوض نهر النيل مساحة 3.4 مليون كيلومتر مربع ، ويمر مساره عبر عشر دول أفريقية تسمى دول حوض نهر النيل.
يمكن إرجاع اسم “النيل” بهذا الاسم لـ اليونانية Neilos (اليونانية: Νειλος) ، والتي تسمى أيضًا Aigyptos ((اليونانية: 🙂 ، وهي أصل المصطلح الإنجليزي “مصر”.
