الرد:
2- لم يكن مثل موت الزوج يتوقع مأساة واسعة في روح الأم ، حيث يقول الكتاب: “هل اعتقد أنه سيموت بهذه السرعة؟” عملت آن جاهدة لحماية عائلتها الصغيرة ، وهذا واضح في رفضها الزواج والخطبة بعد وفاة زوجها وفي الحفاظ على تربية ابنتها وتربيتها.
3- عاشت الأم ضمن مخاوف وآمال. وتتمثل هذه المخاوف في عدم قدرته على تربية ابنه وتربيته بشكل أفضل ، مع أمله في أن يبقى ابنه معه ويرافقه لـ الأبد ، تمامًا كما كان عشيقته في صغره. وفي وفاة الزوج ، هناك دليل على أن الأم أرادت دائمًا البقاء مع أهلها وحبها لها.
4- “وهنا تزوج وذهب لـ بيروت للحصول على عمل وعندما وداعه شعر أنه ممزق من قلبه. يمثل هذا المقطع مقطعًا للتذكير ويعبر في الواقع عن الحالة النفسية للأم التي تتصور الأحداث في حياتها ، من وفاة زوجها لـ تحول ابنها لـ شاب وإيجاد وظيفة وزوجة. تشكل هذه الذكريات مصدرًا للذكريات واستعادة التعب ، حيث يبدو التعب هنا حزينًا.
5- إن النظرة الأولى لـ صورة الزوج في بدء النص أثارت الكثير من الذكريات عن قصة حياة الأرملة ، خاصة عندما كان زوجها على قيد الحياة ، مما تسبب في نوع من الحزن والألم ، لكن النظرة الثانية في انتهاء النص كانت أكثر أهمية وإثارة في قصة حياة الأم حيث ندمت على فقدان زوجها. حقيقة خبر أن ابنه أساء معاملته وابتعد عنه لفترة طويلة خلقت المزيد من اليأس والحزن.
6- (سؤال رأي يجب على الطالب كتابته).