وقد انتشر الحديث المشهور بين الناس في سلطة أنس ، يرضيه الله ، ويصل لـ النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد قيل قديما عند دخول رجب: (اللهم ارزقنا الله في رجب). وشعبان ثم وصلنا في رمضان) أرسلها أحدهم عبر الهاتف المحمول لتوضيح التضرع فهل نصلي بها؟ .
ما هي صحة صلاة رجب الأولى؟
حديث النبي صلى الله عليه وسلم ، بالنسبة لـ رجب ، باطل.
أراد ابن عثيمين أن يرحمه الله ، فقال: ما من حديث حقيقي في فضل رجب ، ولا فرق في شهر رباب وجمادة الأحرة السابقة إلا أنه من الحرام. أشهر ، وإلا فلن يكون هناك صيام شرعي ، ولا صلاة شرعية ، ولا عمرة شرعية ، ولا شيء مثل الأشهر المختلفة.
ثانيا:
تحدث عبد الله بن الإمام أحمد: “دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في رجب فقال: اللهم باركنا هذا لرجب.
إضافة لـ ذلك: مع أن الحديث لا حول له إلا أنه قيل في أول ليلة من شهر رجب ، بل صلاة مطلقة على نعمته ، وهي صحيحة في رجب وقبل رجب.
الثالث:
وأما المسلم الذي يطلب ربه في رمضان فلا بأس ، الحافظ ابن رجب (الحافظ ابن رجب) رحمه الله:
تحدث معلا بن الفضل: كانوا يصلون لـ الله تعالى ستة أشهر ليبلغ رمضان ، ويقبلون عليهم الصلاة ستة أشهر. تحدث يحيى بن أبي كثير: ومن دعائهم: اللهم ارزقني رمضان ، وأعطني رمضان ، واقبل قبولي.
سأل أحدهم الشيخ عبد الكريم هوذاير رضي الله عنه:
صحة الحديث: (باركنا الله في رجب وشبان وصلنا رمضان)؟
رد:
هذا الحديث لم يثبت بعد ، ولكن إذا دعا المسلم الله تعالى ليبلغه برمضان ويصالحه بالصيام والصيام ، ويساعده في تحقيق ليلة القدر ، أي الدعاء المطلق ، فإن شاء الله. إنه ليس مخطئا.
المصدر: Islamic Q & A