يشترط في العبادة أن تقبل الله ويؤجر عليها شرطان:
الشرط الأول: الولاء لله عز وجل تحدث تعالى: (وما أمروا إلا أن يعبدوا الله بإخلاص وإخلاص له). تحدث بكل أقواله وأفعاله ملتمساً وجهه: (ولمن له فضل يجره غير طلب وجه ربه العظيم) سورة الليل / 19
تحدث تعالى: (نطعمك في سبيل الله فقط ولا نسأل منك ثوابًا ولا شكرًا) الإنسان 9/9.
وقال الله تعالى: “من أراد أن يبقى في الآخرة نذهب إليه أطول ، ومن أراد أن يبقى في الدنيا فنعطيه نصيباً وله نصيب في الآخرة”. : 20
يقول: (من شاء حياته وزينته ، ليس الذين ليسوا في الآخرة ، بل الذين يحتقرون النار ويفقدون ما فعلوه ، فاعتقلوا حيث هم.
تحدث عمر بن الخطاب رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له: “الأفعال بالنية ، لكن كل رجل هاجر ليأخذ على الأقل امرأة أو امرأة. فزوجته فهاجرت له”. يروي (بدء الوحي / 1)
تحدث مسلم من حديث أبي هريرة: تحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم: الله تعالى: “إني أغنى الشركاء ، هاربًا من فعل معي وتخلي عنه الآخرون والشركة”. مسلم (الزهد ورقائق / 5300)
الشرط الثاني: العمل كما الشريعة التي أمر الله تعالى أن لا يعبد بدونه ، وهو استمرار نبينا صلى الله عليه وسلم كما جاء من الشريعة. (الأحياء / 3243) ،
تحدث ابن رجب رحمه الله: هذا الحديث مصدر عظيم لأصول الإسلام ، وميزان الأفعال في وجهه ، كما أن “الأفعال المتعمدة” هي مقياس ما فيها من أفعال ، فقط. فكل عمل في وجه الله تعالى ، كل عمل ليس في يد الله ورسوله ، لأن من وضع في الدين شيئاً لا يحل به الله ورسوله ، وصدى فعله ، ثم لا شيء في الدين. جامع العلوم والحكم ج 1 ص. 176- وأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يطيع ختانه وعطيته وضرورته ، وقال له السلام والسلام: (لك سنتان ثم سنة الخلفاء الصالحون أنا عضواً. منه مع الصالحين. “حذر من البدع ، فاحذر من نفسك وآخر الأمور ، لأن كل بدعة خطأ” (العالم / 2600)) وصحيح إذاعة الترمذي رقم هاتف. تحقق الألباني عام 2157
تحدث ابن القيم: جعل الله الإخلاص والمتابعة سببا لقبول الأعمال ، فلو لم تقبل الأعمال.
الروح 1/135
تحدث تعالى: (هو الذي خلق الموت والحياة ليقول أي منكم أفضل عمل). تحدث الفضل: احدث كس هو أخلص وأصدق. بارك الله