الحمد لله.
نزلت آيات قليلة في سورة الحجرات لأسباب متعددة ، وتفسيرها كالتالي:
1. أما السورة الأولى الغالية فقد تحدث الله تعالى: (أيها المؤمنون لا تكن بيد الله ورسوله واتقوا الله ، الله سامع أدري * أيها المؤمنون لا تقم الأصوات فوق الصوت. النبي ، ماذا تفعلون تحدثوا بصوت عالٍ ، قائلين إن الذين يذلون أصواتهم * عندما يُمتحن قلب الله لمن يختبرون أنفسهم * مغفرة وأجر عظيم * معظم الذين يدعونك من وراء الغرف لا تفهموا * إذا صبروا حتى تخرجوا فهذا عمل صالح لهم والله غفور .. هو الذي يرحم). غرف / 1-5
وهكذا حدث في قصة إب بكر وعمر.
رواه ابن أبي مليكة: “إن البحيرات التي يرضيها أهلقا أبوبير وعمر رفعوا أصواتهم لما سلم على النبي لما وصل لـ بني تميم يذكره بن بالقرى. بنى الحبس أخيه مجشا”. وأشار لـ انتهاء – تحدث إنه لم يسجل اسم نافع – تحدث أبو بكر لعمر: أنا فقط أردت بلبلةًا ، فقال ، رفعت أسواثهما ما أردت ، اعترض على هذا ، توضيح الله: (يا أيها المؤمنون ، افعلوا لا ترفعوا أصواتكم) [الحجرات: 2] بيت شعر.
تحدث ابن الزبير: لم يسمع عمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هذه الآية حتى سأله ولم يذكرها. . يروي البخاري: (4845).
2- كلام الله تعالى: (إن أكثر من يدعونك من وراء الحجرات لا يفهمون (4)).
عن البراء بن عازب في كلام الله تعالى: (إن أكثر من يدعونك من وراء الغرف لا يفهمون). [الحجرات: 4] تحدث: قام رجل فقال: يا رسول الله حمدي زين وذمي أذيت ، أي النبي صلى الله عليه وسلم تحدث: الله سبحانه وتعالىروى الترمذي: (5/387) فقال: هذا الحديث جيد ولكنه غريب بعض الشيء.
وفي روياني المسند (307): (فنزل الله تعالى (معظمهم لا يفهم لمن يناديك من وراء الغرف)). وأوضح أنه كان سبب الهبوط.
انظر: “الموسوعة: شرح التقليد” (20 / 376-381).
3. تحدث الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا! بغي الأخبار أكدوا أنكم أساءتم الناس بالجهل وتابوا ما تفعلونه * أنت يا رسول الله إذا لعنت في كثير من وصية أيتيكم إلا أن الله جعل. إنك تحب الإيمان والحلي في قلوبك ، والخيانة والفسق ، وتكره والعصيان هم الصالحين * نعمة الله ونعمته ، والله عالم حكيم (الحجرات 6-8.
تحدث الإمام أحمد ما يلي في حديث الحارث بن أبي درار الخزاعي في مسنده (18459):
السلام عليكم رسول الله دعاني الى الاسلام ودخلت ووافقت دعاني الى الزكاة فورتورت وقلت: يا رسول الله قوميا فأداهم الاسلام وزكاة الاسلام جمع زكاته واجابني انا سيرسل لي رسول الله صلى الله عليه وسلم رسولًا على ابن كذا وكذا لتأتي الزكاة التي جمعتها إليك.
بينما زكاة الحارث الذي أجابه وأراد أن يضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم استأجره نبينا ليرسل إليه السلام ، فلماذا كان للوكالات سطح حارث وهو غضب الله تعالى. ورسوله !!
واستدعى بسروت لـ قومه ، فقال لهم: رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحان لي أن أقبض على رسول زكاتي ، لا على رسول الله ، بل عليه. لا ارى حبس الرسول فقد ذهبوا الا لغضبه رسول الله فنوتا عليه السلام.
وعند الوليد الذي إيقاف النبي الحارث من القبض على ما كان عنده أكثر من جمع الزكاة ، وعندما مشى لـ وليد وصل حتى جزء من الطريق ، جاءت الفرق وجاء لـ الرسول الرسول. تحدث صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله حارت حريتني الزكاة وأرادت قتلي!
أطلق النار على رسول الله ، وسلم على البعث والحارث ، فالتفت الحارث لـ أصدقائه كما ورد البعث ، وخرج من المدينة ، واستقبلهم الحارث ، فقالوا: هذا حارث! !
فلما خدعهم تحدث لهم: لـ من أرسلتم؟ قالوا: لك تحدث: لماذا؟
قالوا: أرسل لك رسول الله المولود ابن العقبة فادعى أنك تحفظه من الزكاة! تحدث: لا ، ما بعث الحق لـ محمد ، ما رأيته قط ولم يأت إلي.
لما دخل الحارث رسول الله صلى الله عليه وسلم “إيقاف الزكاة وأردت قتل الرسولي”: لا ، ومن جاء إلي أرسل لك حق ما رأيت ، ورجع فقط عندما ترك صمت رسول الله. ولما كان هذا غضب من الله خفت أن يتمجده ويؤتى به لـ رسوله.
تحدث: سقطت الحجارة (يا أيها الذين آمنوا) ، فإن أتيت إليك حرام عليه بنبوة. [الحجرات: 6] لـ هذا المكان: (نعمة الله ونعمته والله العليم الحكيم) [الحجرات: 8] .
وإن كان في سلسلة النقل مادة إلا أن الحديث المذكور مشهور بين العلماء.
وقال مفتشو المسند (30/405): بدليل حسن الذي ليس قصة إسلام الحارث.
4. تحدث الله تعالى: (إذا قاتلت مجموعتان من المؤمنين عبثًا ، فإن بغيت الذي يرغب فقاثيلوا تفييع هو واحد لله فليصلحوا بينهم ، وأقسطوا الله يحبهم (9)).
عن أنس صلى الله عليه وسلم تحدث: قيل النبي صلى الله عليه وسلم: لو جئت لـ عبد الله بن أبي ، فذهب إليه النبي وركب على الحمار صلى الله عليه وسلم حتى خرج المسلمون معه في أرض موحلة.فجاء إليه النبي صلى الله عليه وسلم وقال: بسمي وباسم الله جرحني برائحة حمارك ، فقال أحد أنصارهم: حمار رسول الله ، صلى الله عليه وسلم منك ، إنها ريح جميلة ، أصابهم أصدقاؤه بأوراق الشجر وأيديهم وصندلهم ، وقيل لنا: [الحجرات: 9]يروي البخاري: (3/183).
5- كلام الله: (أيها المؤمنون لا تستهزئوا ببعض الناس الذين يأملون أن يكونوا خيراً لهم والنساء على النساء ، فقد لا يكون خيراً لهم ، فلا تلمسوا ولا تنابزوا أسماء سيئة. بعد الإيمان وإذا كانوا لا تتوبوا هم الظالمون (11)).
عن أبي جبير بن الضحاك تحدث: عاش بيننا بين بني سلامة (ولم ينافسوا الألقاب). [الحجرات: 11] تحدث: تحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم لـ المدينة ، وإن ذكر اسمها اسمان أو ثلاثة فقط قالوا: يا رسول الله غضب على هذا: تحدث أتى. لأسفل: (ليس تنابذوا الألقاب) أحمد (18288) وأبو داود (4962) والألباني صنفوها على أنها صحيحة.
6- يقول الله تعالى: (يودونكم أن تعتنقوا الإسلام ، فقلوا لا تريدوني إسلامكم ، بل يوجهك الله لـ الإيمان) (17)
عن ابن عباس تحدث: جاء وفد بنو أسعد لـ رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا فقالوا: قاتلك مضر ولسنا أقل. بلغنا رحمتكم وقلنا بارك الله في أبا بكر وعمر: تحدث مثل هذاقالوا لا: هؤلاء الناس لديهم القليل من الفقه ويتحدثون لغات شيطانيةتحدث عطاء في الحديث: أنزل الله تعالى. [الحجرات: 17] الآية التي رويها النسائي في الكبرى: (11455).
وانظر لـ ما يقوله المعلقون عن هذه الأسباب: حول سبب اسباب الوحي ، المحرر د. خالد المزيني: (2 / 911-930).
الله ادري