نزلت سورة المرسلات على النبي – صلى الله عليه وسلم – في مغارة بمنى اختبأ فيها هو وأصدقاؤه هربا من اضطهاد قريش. وبناء على رواية عبد الله بن مسعود ، أنزل الله هذه السورة بغير سبب ، في أرجح أقوال التفسير: كنا مع نبينا صلى الله عليه وسلم كان في مغارة ونزل عليه الرسول {والرسل حسب الحديث} [المرسلات: 1] فقمت بشرائه منه وإذا كان فمه مبتل لا أعرف من له ختمه (أي حدث سيصدقون بعد ذلك) [المرسلات: 50] أو {لا تجثو على ركبتيهم عندما يطلب منهم الركوع} [المرسلات: 48] كان أمامنا أفعى ودخلت حفرة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:سمعت ابن عباس يقول: رضي الله عنهم ، تحدث تعالى: “تطرح الناس مثل الصغار. [المرسلات: 32]تحدث: نركع الشجرة ثلاث أذرع فأكثر فنرفعها للشتاء فنسميها القصر (لأنها إبل).
مكة والدة حضاري؟
وإحدى سور مكة هي إحدى سور مكة التي تحمل العقيدة ، فكل ما ورد في آياتها من أمور الإيمان وعيد القيامة وعلامات القدرة الإلهية يثبت وحدانية الله تعالى والآخر غير المنظور. مهم.