يشتكي لك زميلك من أنه يقسم على الله كثيرًا ، فكيف تقوده للتخلص من الصفات التي تتعارض مع مجد الله تعالى ، وتقترح عليك أن تكون لطيفًا مع من يُنذر بفعل شيء وعليه ، أو ترك بعض الأذى. أموره ، أو علمه أشياء لا يعرفها ، واستمتع بها ، فدعاه النبي ، تحدث: الدين نصيحة ، لذلك إذا قدم المسلم لأخيه ، كما تحدث له النبي. وبهذه الطريقة يكون ذلك مفيدًا له دون إيذاء أخيه ، ولا تحبط من أخيه.
زميلك يشتكي لك انه يقسم الله كثيرا فكيف تهديه للتخلص من الصفات التي تتعارض مع مجد الله تعالى.
لطالما شغف المسلمون على أداء اليمين في الموافقة عليه أو على غيره ، واتفق الفقهاء على أن شرعية اليمين وعموميتها جائزان. تحدث الله تعالى في سلطان النبي صلى الله عليه وسلم: “إن الله يطلب منك أن ترفع إيمانك” ، كما تحدث: “بعد ثبوت إيمانك لا تنكر إيمانك”. صلى الله عليه وسلم بقوله: “إني والله لا أقسم أن أكون أفضل من يميني ، فأحلف لنفسي أفضل.
الجواب هو:
أنصحه بتجنب الإكثار من الحلف بالنصائح اللطيفة والحسنة ؛ لأن هذا
قد يجذبه هذا لـ الكذب وإخضاع نفسه للحنث باليمين