– من يذهب لـ فراشه يقول: (لا إله إلا الله لا شريك له ، فهو ملك وحمد وقدير ، لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ، ولله العظيم ، والحمد لله ، والحمد لله. الحمد لله لا اله والله الا الله اكبر)؛ إذا كانت خطاياه مثل زبد البحر فقد غفر له
بصوت: ابو هريرة
الصفحة أو رقم: 607 | ملخص القرار المحدث: صحيح
تخرج: ضمنه “عمل النهار والليل” لابن حبان (5528) وابن السني (722).
– من تحدث عند ذهابه لـ فراشه: (لا إله إلا الله لا شريك له فهو ملك والحمد له وعلو على الجميع لا حول ولا قوة إلا بالله تعالى والحمد لله والحمد لله. والحمد لله لا إله إلا الله الله أكبر) ؛ غُفرت خطاياهم حتى لو كانت مثل زبد البحر الراوي: أبو هريرة | محدث: ألباني | المصدر: صحيح الترغيب صفحة أو رقم هاتف 607 خلاصة الحديث: صحيح التخريج: جمعه ابن حبان (5528) وابن السني ((عمل الليل والنهار)) (722).
من تحدث: لا إله إلا الله يحمد الله بلا شركاء ، وعلى كل شيء تقويم عشر رقاب مائة مرة ، وكتب مائة خير ، ومحو مائة شرير ، وكان الشيطان حرزا لذلك اليوم. حتى لمسه ولم يفلح منه أحد ، إلا أن هناك من فعل أكثر من ذلك ، وقال: الحمد لله في يوم.
بصوت: ابو هريرة | محدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم
الصفحة أو رقم: 2691 | ملخص القرار المحدث: [صحيح]
إن ذكر الله من أعظم الأعمال الصالحة ، وفي كثير من النصوص يكون مدح من يذكر الله هو جلالة الله تعالى ، وهو تعبير عن كرمهم وأجرهم وأجرهم العظيم. فمعناه: من يتكلم عن الله ويشهد أن لا عبادة حق غير الله ، ومن يقر بأن الله لا يشترك معه في شيء ، أي أن الملك له: معنى المكان ومحتوياته و «سبحوه»: سبح كل ما هو جميل يليق به عز وجل يعني «وهو قادر على كل شيء»: «مائة مرة في اليوم» اعترف بقدرة الله ، فكان ذلك اليوم هذا الذكر. من قالها وكررها مئات المرات يعني: له عشر سجلات عدالة: أجره مثل أجر وأجر من أنقذ عشرة مماليك من العبيد “وكتب له مائة خير” أي: صرح الله له أجر وأجر مائة خير. ، ومُحيت منه مئات الأشياء السيئة. في ذلك اليوم حتى المساء “أي: أبقى الشيطان هذا اليوم من الوساوس والوسواس لـ يومنا هذا. وخداعه وشره ،” ولم يفعل أحد أفضل مما أتوا به ، أي لم يعرض أحد معروفًا كما فعل ، ولم يثبت أحد شيئًا مثل أجره وأجره ، “ولكن فقال: ما من فضل له في العمل والأجر ، فمن يتكلم أكثر بالله ويجلب ما يشاء ، وقيل: ما هو أكثر من ذكر الحسنات؟
ومن تحدث: لله تعالى وبحمده: من ذكر الله ، فقال: باركه الله على نقصه ، وحمده على نعمه ، “مائة مرة في اليوم ، فاستقبلوا هذه الذكرى. تحدث مرات “. أي أن ذنوبه قد محيت وغفر الله له وإن كانت “مثل زبد البحر” أي كثرت ورغوة البحر زبد على ماء البحر وهذه مبالغة في عظمة مغفرة الله ورحمته.
وقد ثبت أن المراد بمغفرة الذنوب ليس من الكبائر ، بل الصغائر كما تظهر الروايات المختلفة. لأن الكبائر يجب أن تكون توبة وعدم مقايضة وشروط أخرى.
وفي الحديث: فضل ذكر الله عز وجل ، وهبة من إبليس ، سبب لزيادة الحسنات وغفران الذنوب. ().