إن حكم القاعدة موجود في المذاهب الأربعة. يعاني بعض الناس في عصرنا من أشكال متعددة من قطع الرؤوس ، وكل هذه الأشياء ترجع لـ التقليد الأعمى للأشياء المتقدمة والحديثة في العالم الغربي ، وتقليد الموضة ، والرغبة في الشهرة والاهتمام بالناس متطلبات المفارقة. وهذا مشابه للفن المشهور أو الحفلة الراقصة أو الكفر ، وكذلك البعض منهم لا يفهم حكم ما يفعلونه ، فإن كانوا يعرفون ذلك ، فإن كثيرين يتجنبون ذلك بجهل دون علمهم بالحكم. بالإضافة لـ ذلك ، فهو جزء من الرأس المحلوق ، وليس الأجزاء المختلفة ، فهو يحلق بعض الرؤوس دون المختلفة. ) هناك أنواع عديدة من تنظيمات “القاعدة” ، منها:
- من الغيوم ، من هنا لـ هنا ، حلق رأسه ، فهو يقصها
- اكشط النواحي واترك الوسط مثل الكثير من السلال الهجينة
- احلق الوجه الأمامي واترك الوجه الخلفي كل هذا من القزع
- احلق الخصر واترك النواحي مثل شماس مسيحي
وكان حكم القاعدة لا يتمتع بشعبية لأن النبي صلى الله عليه وسلم جاء عليه ورأى غلام يحلق جزءا من رأسه فتمنى النبي صلى الله عليه وسلم وأمر يحلق الكل أو الكل ، أما إذا كان مشابهًا للوثني فهو حرام ؛ لأن المقلدين حرام ؛ لأن الأنبياء حرام ؛ لأن الأنبياء حرام. نزل عليه الله: “التشبه بأمة منهم”.
وبحسب اتفاق المذاهب الأربعة: حنفي والمالكي والشافعي والحنبلي ، فإن الجميع يكرهون القاعدة ، لذا توصلوا لـ إجماع.
من الأدلة الموجودة في حديث الأنبياء الكرام:
- وأما سلطة نافع ، عن سلطة ابن عمر رضي الله عنه: (رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وحرم قازا) ، قلت لنافع: الآداب هي ماذا؟ تحدث: حلق من رأس الغلام ، وبقي بعض.
- وفي عهد ابن عمر (ابن عمر) رضي الله عنهما: (نزل عليه النبي صلى الله عليه وسلم فرأى غلام يحلق شعره ويترك بعض الشعر ، فنهى عن ذلك ، وقال: حلق الشعر ، أو تركه كله).
ما يمكن توضيحه هنا أنه إذا لم تكن هناك نية للتقليد فلن تؤثر الدعوى على الحكم الذي لا يعد إيقافًا ، وإذا كان السلوك مأخوذًا من زنديق أو فاسق ، وسواء كانت القصة من زنديق مشهور ونسبها إليهم ، فهذا حرام ، تحدث المروذي أريد أن أسأل أبا عبد الله الإمام أحمد رحمه الله – له ظهر حليق. فقال: من هم الحكماء ومن يشبههم بالناس.