ما هي اسباب الصداع عند الاطفال
المحتويات
- مشاكل بصرية متعددة (في بدء مرحلة التدريب)
- مشاكل الأسنان واللثة
- التهاب الجيوب الأنفية
- اضطرابات النوم (كوابيس أو أحلام مروعة)
- توتر عضلات الرقبة (نتيجة الإفراط في ممارسة الأنشطة الرياضية أو قلة التمارين الرياضية)
- قلة تناول السوائل (الجفاف)
- الاضطرابات النفسية الجسدية والعقلية
- إنها علامة على اضطراب داخل الجمجمة مرتبط بمشاكل اجتماعية أو مرض معين.
تشخيص الصداع عند الاطفال
للمساعدة في تشخيص حالات الصداع عند الأطفال ، يسأل الطبيب أسئلة حول طبيعة الصداع ، مثل التاريخ الصحي للطفل وعائلته ، وكذلك مكان وجود الصداع ، وعدد مرات حدوثه ، والأعراض المصاحبة للصداع ، وباستخدام هذه الأسئلة يمكن للطبيب تحديد نوع الصداع ، وأي من الاختبارات التشخيصية المختلفة للطفل. لا يحتاجون لـ إجراء واحد ، ولكن في حالات أخرى حيث لا يستطيع الطبيب تشخيص نوع الصداع أو سبب الجذري للصداع ، فقد يحتاجون لـ إجراء مجموعة من الاختبارات التشخيصية المختلفة ، مثل اختبارات التصوير مثل تحليل الدم والتصوير بالأشعة السينية (بالإنجليزية: الأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي المحوسب بسبب تساعد هذه الاختبارات في الحصول على رؤية دقيقة لأعضاء الجسم الداخلية للمساعدة في تشخيص الحالة.
صداع عند الأطفال المصابين بالتقيؤ
الصداع عند الأطفال الذين يعانون من القيء (القيء) هو مصدر قلق يجب أن يذهب للطبيب لفحص الطفل في أسرع وقت ممكن ، حيث قد يكون هذا دليل على ضغط على الدماغ أو إصابة بالدماغ ، خاصة إذا حدث هذا القيء والصداع بعد إصابة الدماغ.
في هذه الحالة ، قد يطلب الطبيب فحصًا للدماغ للتحقق من سلامة طفلك في هذه الحالة.
من المهم أيضًا مراجعة الطبيب إذا كان الصداع والقيء غير مصحوبين بصدمة للدماغ حيث قد تكون علامة على وجود عدوى مثل التهاب الجهاز الهضمي.
الصداع عند الأطفال المصابين بالحمى
إذا كانت الحمى المرتفعة مصحوبة بطفح جلدي مثل الصداع أو تصلب الرقبة أو كدمات ، أو إذا كانت تبدو كبقع حمراء صغيرة ، يجب استشارة طبيبك على الفور لأنها قد تكون علامة على التهاب السحايا التي تتطلب عناية فورية.
متى يكون صداع الطفل خطيرًا؟
قد تكون هناك مشكلة أكثر خطورة مع صداع الطفل إذا:
- ينكس الصداع ثلاث مرات أو أكثر في الأسبوع وتستمر الأعراض في التفاقم أو يتعذر الشفاء.
- لا يستجيب طفلك للعلاج السهل.
- صبي يستيقظ مصابًا بصداع.
- وهو ناتج عن المجهود أو السعال أو النشاط البدني الشاق.
- يحدث مع مشاكل التوازن ، وفقدان توتر العضلات في الأطراف ، ومشاكل في الرؤية ، والدوخة أو فقدان الوعي.
- يحدث بجانب تصلب الرقبة أو الحمى.
- يحدث مع القيء الشديد ، وعدم وضوح الرؤية ، والارتباك.
- لا تظهر أنواع الصداع المماثلة في الأسرة.
- يحدث بالرغم من عدم وجود تاريخ عائلي للأمراض العصبية.
الطرق التي يمكن أن تساعد في إيقاف أو تقليل شدة الصداع
1 مارس السلوكيات الصحية: يمكن أن تساعد السلوكيات المعززة للصحة بشكل عام في إيقاف طفلك من الإصابة بالصداع. تشمل تدابير نموذج الحياة هذه الحصول على قسط وافر من النوم ، وممارسة النشاط البدني ، وتناول وجبات صحية ووجبات خفيفة ، وشرب 4-8 أكواب من الماء يوميًا ، وتجنب الكافيين.
2 الحد من التوتر: الإجهاد والجداول المزدحمة يمكن أن تزيد من وتيرة الصداع. انتبه للأشياء التي تسبب التوتر في قصة حياة طفلك ، مثل صعوبة أداء الواجب المنزلي أو العلاقات المتوترة مع أقرانه. إذا كان صداع طفلك مرتبطًا بالقلق أو الإحباط ، ففكر في استشارة مستشار.
3 احتفظ بمفكرة عن الصداع: يمكن أن تساعد المفكرة في تحديد سبب صداع الطفل. لاحظ بعناية متى بدأ الصداع ، ومدة استمراره ، وما الذي ساعد في تخفيف التعب ، إن وجد. سجل استجابة طفلك لأي دواء للصداع. بمرور الوقت ، ستساعدك العناصر التي تكتبها في مذكرات الصداع على فهم أعراض طفلك حتى تتمكن من اقرار بعض الإجراءات الاحترازية.
4 تجنب مسببات الصداع: تجنب الأطعمة أو المشروبات التي تسبب الصداع ، مثل هذه التي تحتوي على الكافيين. تساعدك مفكرة الصداع على تحديد مسببات صداع طفلك حتى تعرف ما يجب تجنبه.
5 اتبع فكرة طبيبك: إذا كان الصداع شديدًا ويحدث كل يوم ويتداخل مع نموذج قصة حياة طفلك الطبيعي ، فقد يوصي الطبيب بأدوية وقائية. يمكن لبعض الأدوية التي يتم تناولها على توقيت منتظمة – مثل بعض مضادات الاكتئاب أو الأدوية المضادة للنوبات المرضية – أن تقلل من تكرار نوبات الصداع وشدتها.