خبير عسكري يبلغ من العمر 24 عامًا: في عمليات القوات المشتركة يكون العامل البشري دائمًا هو الأولوية القصوى
صرح المحلل السياسي والاستراتيجي والخبير العسكري السعودي الدكتور أحمد الشهري (الدكتور أحمد الشهري) أن السنوات الأربع التي انقضت منذ بدء العاصفة الحاسمة وآمال اليمن في العودة لها جوانب إيجابية عديدة أبرزها التخلي عن المشروع الصفوي الإيراني ، الذي تريد إيران ووكلائها فرضه على الشعب اليمني ، سيكون له بدوره تأثير سلبي على المنطقة بأكملها. إخراج اليمن من سيطرة تنظيم الحوثي المتطرف واستعادة الشرعية. وأشار أحمد الشهري (أحمد الشهري) في بيان خاص يوم 24 لـ أن جامعة الدول العربية حققت الكثير من الإنجازات في السنوات الأربع السابقة لأنها تستطيع تحرير مناطق شاسعة يسيطر عليها الحوثيون وعصر النهضة. وتطوير المشاريع ، وتقديم الدعم لليمنيين الخاضعين لسيطرة الحوثيين ، وعدم منح الإيرانيين فرصة للتوسع في المنطقة وإنشاء ميليشيات إرهابية تحت قيادتهم للعمل تحت قيادتهم للتهديد. سلام الشعوب يقوض استقرار منطقة الخليج.
عمل إنساني انتقائي
وأكد أن دول الجامعة العربية اعتبرت أنها عمليات إنسانية انتقائية ، ولم تعتبر أن المدنيين والشعب اليمني يواجهون مخاطر في سياق عملياتهم ، لعدم استهداف القرى والمدن والأماكن المكتظة بالسكان ، مما يدفعهم لـ المضي قدما. لقد أدت عملية التطوير والتطوير لـ إطالة أمد التحالف الزمني التشغيلي الناتج عن شرعية دعم القوة.
وأكد على النواحي الإيجابية العديدة لعاصفة الحسم ، فإضافة لـ دورها في هزيمة الحوثيين واستعادة الشرعية لليمن ، فقد ساعدت في توحيد الشعب اليمني لأنها وحدت القبائل التي كانت تعتبر عنصراً فعالاً في القضاء على التمرد. ، وحسنت حب الوطن والوعي به.