جهل
المحتويات
الجهل هو عدم قدرة الشخص على القراءة والكتابة ، وفي هذه الحالة يسمى (الجهل الأبجدي) ، وإذا كان الشخص لا يستطيع القراءة أو الكتابة ، بالإضافة لـ عدم قدرته على اكتساب المهارات التي تلبي احتياجاته (الجهل الوظيفي).
آثار الأمية على الفرد والمجتمع
- يؤثر الجهل على الوضع الاجتماعي للأفراد وطريقة تفاعلهم واندماجهم مع الآخرين.
- يؤثر الجهل على الدخل وموارد رأس المال.
- تمنع الأمية عند الأطفال نمو وظائف المخ وتطور اللغة عند الأطفال ، خاصة في مرحلة الطفولة المبكرة.
- تؤثر أمية الأطفال الأكبر سنًا في سن الدراسة على اكتساب القيم والعادات والمعرفة ، مما يؤثر سلبًا على الشعور بالانتماء لـ المجتمع.
- إنه يقلل من وصول الأطفال لـ الوظائف الممتازة وفرص العمل في الحاضر.
- يقلل من وعي الأفراد بحقوقهم وواجباتهم.
- يؤدي نقص المعرفة حول صحة الأفراد والأسر لـ تدهور الصحة والتغذية وزيادة معدلات الأمراض.
- التأثير على ممارسات الرعاية الذاتية بسبب نقص حضور القراءة والكتابة.
- انخفاض إنتاجية الأفراد وزيادة تكاليف الرعاية الصحية في المجتمعات.
- انخفاض في الوعي بمناطق المعيشة كل يوم مثل النظافة.
- زيادة معدلات حوادث العمل للعمال بسبب عدم قدرتهم على قراءة التعليمات الخاصة بتشغيل الآلات.
- يؤثر على الصحة الإنجابية بسبب نقص الوعي حول الصحة الجنسية والمشاكل الإنجابية.
- يؤثر على التحصيل الدراسي للآباء ويؤثر على قدرة أبنائهم على مواصلة تعليمهم.
حلول محو الأمية
من بين طرق مكافحة الجهل:
- – القيام بحملات توعوية تدعو لـ محاربة الأمية والتحدث عن أهمية العلم في كل وسائل الإعلام وخاصة في التلفزيون. لأنه يتبعه مجموعة عدد ضخم من أفراد المجتمع.
- تكثيف وتوحيد كافة القطاعات والمؤسسات في الدولة لمكافحة الأمية وإصدار قوانين تقلل من ترك الطلاب للتعليم والذهاب لـ العمل.
- بناء مراكز خاصة لمحو الأمية ، حيث يتعين على كل دولة الحد من معدل الجهل ، وبناءً على الإحصائيات ، لبناء مراكز تعليمية في المناطق التي تعاني من الأمية.
- يتطوع المعلم لتعليم غير المدربين ومساعدتهم على التخلص من مشاكلهم التعليمية.
- – فرض تعليم إلزامي ينتهي بالتعليم الأساسي وتنظيم دورات تدريبية للأميين وكبار السن.
- وضح الوعي الثقافي بين كل أفراد المجتمع وإجراء البحوث العلمية حول سبب اسباب وعواقب الجهل.
- إذاعة الحوافز المادية والمعنوية لإنقاذ الكبار والصغار
آثار حضور القراءة والكتابة
لبرامج محو الأمية الكثير من الآثار الإيجابية على المستوى الشخصي والمحلي والعالمي ، فالشخص الذي يعرف القارئ ويكتبه هو الشخص الذي يستطيع أن يحدث فرقا في حياته ومجتمعه ، على عكس الأمي الأمي ، فهو مثل الشخص المنعزل عن العالم الخارجي. ويمكن أن يزداد الأمر سوءًا من الوقوع ضحية استغلال جهة موحدة ، ومن بعض الآثار الإيجابية لمحو الأمية لـ جوار ما يلي:
- تساهم حضور القراءة والكتابة في تحسين مستويات النمو الاقتصادي للبلاد.
- يساهم في التخفيف من حدة الفقر.
- تقليل معدلات الجريمة.
- المساهمة في تقوية وترسيخ الديمقراطية ؛ يتم ذلك عبر زيادة الاشتراك المدنية في المهمة السياسية.
- يساهم في الحد من الأمراض المزمنة مثل مرض نقص المناعة ، حيث يمكن للفرد الوصول لـ البيانات حول هذه القضايا.
- يساهم في زيادة التنوع الثقافي.
- يساهم في زيادة الثقة بالنفس واحترام الذات واحترام الذات ، وهذا على المستوى الشخصي.