جوال
المحتويات
الهاتف الخلوي هو جهاز هاتف محمول لا يتطلب استعمال الخطوط الأرضية ، حيث تستخدم الهواتف المحمولة الترددات المرسلة لـ المحطات الأساسية لتوصيل المكالمة بين جهازين ، ويشار إليها عادةً بأسماء أخرى مثل الهاتف الخلوي أو الهواتف المحمولة أو الهواتف اللاسلكية أو الهواتف المحمولة. في عالم الكمبيوتر ، مصطلح “جهاز محمول” لـ أي جهاز إلكتروني يمكن نقله بسهولة من مكان لـ انتهاء ، ومع مرور الوقت ، شمل هذا المصطلح أيضًا الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية. في هذه المقالة ، سوف نناقش مخاطر حزم المعدات المحمولة وكيف يمكننا حماية أنفسنا من هذه المخاطر.انقر لمعرفة المزيد حول مخاطر المعدات المحمولة.
تلف اهتزازات الهاتف المحمول
- كشفت مجموعة من الدراسات العلمية أن الاهتزازات التي يولدها الهاتف المحمول تساهم في الإلهاء الذهني ، لذلك هناك الكثير من الدول التي تحظر المكالمات الهاتفية خلال القيادة لتجنب التشتت ومنع حوادث السيارات ، لأن الاهتزازات التي ينتجها الهاتف تقلل من انتقال الإشارات العصبية لـ الدماغ ، مما يثبط التركيز بشكل كبير.
- أظهرت دراسة حديثة أن إغلاق الهاتف لمدة ساعة في اليوم يقلل من مقدار التوتر ، حيث أن زيادة استعمال الهواتف المحمولة في العمل على مدار اليوم يزيد من مقدار التوتر ، خاصة من الإشعاع والذباب من شاشة الهاتف.
- يبني الذباب الذي تنتجه الهواتف المحمولة خطرًا كبيرًا على الجنين ، لذا فإن تعرض الأم الحامل لتأثير أشعة واهتزازات الهاتف الخلوي يقلل من معدل نمو الجنين ومعدل نمو دماغ الجنين ، مما يؤدي لـ تطور متلازمة فرط النشاط ، وتدمر الانبعاثات الضارة من الهاتف الحمض النووي في خلايا المخ. تقلل هذه الاضطرابات من إنتاج هرمون الميلاتونين ، وتساهم في اضطرابات النوم والاضطرابات العصبية مثل مرض باركنسون والزهايمر.
- كماًا لمجلة علم الأورام ، نظرًا لأن الإشعاع والاهتزازات المنبعثة من الهاتف المحمول لها تأثير كبير على عضلة القلب ، وكذلك تؤثر على خلايا الدم الحمراء الحاملة للهيموجلوبين المؤكسد في الدم ، تزداد مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التاجية ، لذلك يفضل عدم وضع الهاتف المحمول كثيرًا في حالة الاستخدام المتكرر. يمكنك وضعه في مكان ما على بعد متر واحد منك.
- يؤثر الإشعاع الكهرومغناطيسي واهتزازات الهاتف على الحيوانات المنوية للرجل. في دراسة علمية حديثة تربط معدل الاستخدام المفرط للهاتف الخلوي بنقص الحيوانات المنوية ، هذا لأن الحيوانات المنوية تعيش في أربع درجات مئوية وليست في درجة حرارة مثل حماية أجزاء الجسم ، وبالتالي فإن استعمال الهاتف الخلوي يؤثر بشكل كبير على المعدل. الخصوبة والتلقيح عند الرجال.
- بالإضافة لـ أن الموجات الكهرومغناطيسية والاهتزازات المحمولة العالية تؤثر بشكل مباشر على الأذن الداخلية ، حيث تم تحديد وجود علاقة بين الاستخدام المتكرر للهواتف المحمولة بين سن 18-25 والإصابة بضعف السمع ، والإشعاع المنبعث من الهاتف المحمول سيدمر خلايا الدماغ على المدى الطويل. لسرطان الدماغ لأنه يساعد على نمو الخلايا.
- بالإضافة لـ الصداع المستمر ، والأرق ، والتوتر ، والقلق ، وزيادة التوتر ، والاكتئاب ، والعواطف غير الطبيعية ، وهشاشة العظام ، والعجز الجنسي ، والشيخوخة المبكرة ، واضطرابات الجهاز العصبي في الدماغ ، وانخفاض التركيز العقلي ، والتغيرات السلوكية ، وأمراض الجهاز المناعي.
ضرر للإشعاع المحمول
تصدر الهواتف المحمولة ضوءًا مرئيًا عالي الطاقة يسمى الضوء الأزرق ، والذي يمكن أن يسبب الصداع والتهيج والجفاف واحمرار العين ، ويمكن أن يتلف الأنسجة في شبكية العين ، ويمكن أن يكون هذا الضرر دائمًا ، وفي معظم الحالات يمكن أن يتسبب الهاتف في قصر النظر. الأشخاص الذين يقرؤون الكتب أو النصوص الطويلة على هواتفهم.
تسبب الحزم المتنقلة أيضًا الكثير من الأضرار المختلفة مثل:
- سرطان الدماغ.
- أورام حميدة في الدماغ.
- مرض الزهايمر.
- اضطراب النوم.
- نقص الانتباه.
- تلف الحمض النووي.
- عقم الذكور.
- ضعف السمع.
- زيادة ضغط الدم.
- الصداع والتعب.
تأثير الموبيل على الأعصاب
الدكتور. وبحسب محمود عبد الغني ، فإن الهواتف المحمولة تؤثر على الدماغ ، وقد ثبت علميًا أن تأثيرها على الأطفال دون سن الثامنة أكبر. اعلن محمود عبد الغني أن تلفه يصل أيضًا لـ العظام ، لذا فإن الاستخدام المتكرر والمطول يسبب التهابًا في أوتار اليد. ويختنق بالأعصاب.
تلف الهاتف المحمول باليد
كماًا لدراسة أمريكية حديثة ، فإن الاستخدام المستمر للهواتف المحمولة والأجهزة الذكية يضر بمرور الوقت ، مما يشير لـ أن أعصاب اليد يمكن أن تتكيف مع حركات موحدة ، خاصة هذه التي تستخدم إصبعي السبابة والإبهام بشكل متكرر عند الكتابة أو الدردشة.
تخلص من إشعاع الجوال
يمكن تحقيق بعض الحماية من الإشعاع المنبعث من الهواتف الذكية باتباع بعض النصائح ، بما في ذلك:
- احفظ الهاتف بعيدًا عن الجسم: أظهرت الدراسات أن هناك انخفاضًا كبيرًا في كمية الإشعاع التي يمتصها جسم الإنسان عندما لا يكون على اتصال مباشر بهاتفه الذكي. أي أن وجود الهاتف في الجيب أو في يدك يكشف عن ذلك بشكل كبير ، لذلك يجب عليك الاحتفاظ بالهاتف في حقيبة أو وضعه على طاولة أو منضدة عندما لا يكون قيد الاستخدام ، مما يقلل بشكل كبير من فرصة التعرض للإشعاع لعدة ساعات في اليوم.
- قم بإيقاف تشغيل البيانات وشبكة Wi-Fi عند عدم الحاجة إليها: عند تشغيل اتصال Wi-Fi على الهاتف ، سيبحث الجهاز باستمرار عن الشبكات حتى لو لم تكن موجودة للاتصال ، وأثناء استعمال البيانات الموجودة على الجهاز ، فإنه يمتص الإشعاع من كافة الأبراج الخلوية والأقمار الصناعية المحيطة به للحفاظ على التواصل المطلوب.
لهذا سبب ، يعد إيقاف تشغيل كليهما إجراءً هامًا لمنع الإشعاع من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية ، ويوصى باستخدام Wi-Fi عند الحاجة لأنه يأخذ إشعاعًا أقل قليلاً من البيانات التي تصل لـ الأبراج الخلوية. - عند إجراء مكالمة صوتية ، استخدم مكبر الصوت أو سماعة الرأس: عندما تضع الهاتف على رأسك لإجراء مكالمة ، سيكون الإشعاع قريبًا من الدماغ ، وهذا يمكن أن يسبب أضرارًا جسيمة ، لذلك يوصى بإجراء كافة المكالمات الصوتية عبر مكبرات الصوت أو سماعات الرأس السلكية ، واستخدام سماعة رأس سلكية تنبعث منها أقل مستوى من الإشعاع حتى وإن انطلقت سماعة البلوتوث. يوجد إشعاع أقل بكثير من الهاتف ، لكن كل شيء أفضل من عدم استعمال سماعات الرأس.
- باستخدام الرسائل النصية: يوصى باستخدام الرسائل النصية بدلاً من إجراء مكالمات صوتية ؛ عبر القيام بذلك ، يتم تقليل وقت تعرض الجسم للإشعاع مقارنة بالوقت الذي يتعرض فيه خلال السيرش.
- قم بإيقاف تشغيل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) عند عدم الحاجة إليه: يعد نظام GPS مفيدًا ومفيدًا للغاية عندما لا يعرف الموقع المطلوب ، ولكن من المهم إيقافه عند عدم الحاجة إليه لأنه يستخدم إشارات قوية للتواصل مع الأقمار الصناعية للعثور على الموقع الدقيق ، مما يعرض المستخدم لمجموعة متعددة من الأشعة الضارة.
- استعمال جهاز الحماية من الإشعاع: إذا كان نموذج حياتك أو مهنتك تتطلب منك استعمال هاتفك باستمرار ، فيمكن استعمال جهاز حماية من الإشعاع مصنوع من مواد خاصة للهاتف ، مما يساعد على تقليل مخاطر التعرض للإشعاع ، وعند شراء أحد هذه المعدات الواقية ، يجب عليك توفير معدل الامتصاص المحدد لذلك.
- استعمال وضع الطائرة: يشبه هذا إيقاف تشغيل البيانات واتصال Wi-Fi حيث يقوم وضع الطائرة بإيقاف تشغيل كافة الاتصالات ، وبالتالي فإن الإشعاع الوحيد الذي يصدره يكون مشابهًا للإشعاع المنبعث من أي جهاز إلكتروني غير متصل.
- احتفظ بالجهاز بعيدًا خلال النوم: يعد النوم أحد أهم الأوقات التي تكون فيها محميًا تمامًا من إشعاع الهاتف الذكي. نظرًا لأن الجسم يبني الخلايا ويجددها ، فإن التعرض لمستويات عالية من الإشعاع يمكن أن يسبب الكثير من المشكلات الصحية ، لذلك من الأفضل وضع الهاتف في كافة جوانب الغرفة أو حتى في غرفة أخرى.
- استعمال أدوات التواصل المختلفة: في وقت أن الهواتف الذكية مفيدة للغاية ، يمكن أيضًا استعمال الكثير من أجهزة التواصل المختلفة التي تنبعث منها مستويات أقل من الإشعاع ، مثل استعمال الخطوط الأرضية التي تنبعث منها إشعاعات أقل بكثير من الهواتف الذكية ، أو جهاز كمبيوتر محمول يأخذ إشعاعات أقل بكثير.
- تقليل استعمال الهاتف: يشعر الكثير من الناس أنه لا يمكنهم الاستغناء عن الهاتف في حياتهم كل يوم ؛ نظرًا لأننا مرتبطون بهذه المعدات ، لا يمكننا أن نتخيل أننا يمكن أن نعيش يومًا كاملاً بدونها ، ولكن لا يزال بإمكاننا إيقاف تشغيل الهواتف لبضع دقائق ثم محاولة زيادتها تدريجياً وسندرك أنه بمرور الوقت سيصبح الأمر أسهل.