الله سبحانه وتعالى يمدح من يحلم ويقمع الغضب عند الغضب ، فأي الكتب تدل على ذلك؟ خلق الله القدير البشرية وميزه عن غيره من المخلوقات ، وخلق الكون لخدمته ، وأعطاه أحاسيس ومشاعر مثل الفرح والحزن والغضب والكراهية … إلخ. ما لم يكن من المسلمين ومن الناس الذين يتلون “كتاب الله” ، فهذه الآية تخبرنا أن الله يحب المحسنين.
الله القدير يمدح من يحلم ويقمع الغضب عند الغضب ، فماذا تظهر هذه الجملة؟
ويميز الله تعالى بين صبوره وخادم إله ، مؤمنين متواضعين ، وعبادة عبادة ، كما ذكّرهم الله أن يبدلوا وحيه ، ويخصص لهم درجة السعادة والسعادة. لذلك فإن مسؤوليتنا كمسلمين هي أن نمتلك الصفات الحسنة التي يحبها الله ويأمرنا بها.