۞ وله مفاتيح غير المرئي ، لكن لا أحد يعرف ويعرف ما سقط على الأرض والبحر والورق ، يعلمه ألا يعلم أحدًا إلا في كتاب مفتوح ، في ظلام الأرض ، أو في الرطب وغريب الأطوار
الكلمة في تفسير كلمته: لديه مفاتيح غير المرئي أنه وحده يعرف ويعرف ما يحدث في البر والبحر.
تحدث أبو جعفر: لله مفاتيح غير المرئي. (29)
و مفاتيح: جمع “المفتاح”تحدث: “افتح” و ” المفتاح “. من تحدث: “المفتاح”يوم الجمعة “مفاتيح”ومن تحدث: ” المفتاح “يوم الجمعة “مفاتيح” .
* * *
متحدثا: ولديه مفاتيح ما هو غير مرئيخزائن غير مرئية ، مثل هذا: –
13305- حدثني محمد بن الحسين ما تحدث ، حدثني أحمد بن المضايد ، فقال: أخبرتنا القبائل تحت سلطة السعدي: لديه مفاتيح غير المرئي.تحدث: كنوز الغيب.
13306- تحدث لنا ابن وكيع ، تحدث والدي – عبر مسعر – عن عمرو بن سلامة ، عن عبد الله بن سلامة ، عن ابن مسعود: إني أعطيت نبيك كل شيء إلا مفاتيح الخفي. (30)
13307 – حدثنا القاسم وأخبرنا الحسين حدثني حجاج عن ابن عباس عن سلطة عطاء الخراساني عن ابن جريج: لديه مفاتيح غير المرئي.تحدث: هم خمسة: إن الله عليم بالساعات ، والله عليم ، ويطهر حتى يعي. [سورة لقمان: 34] .
* * *
تفسير كلماته إذن: والله أدري بما خلقه من الظالمين ، وهو ما يستحقون ، ويفعلون ما فيهم ، لأنه يعلم أن علمه ينقص في خلقه ، فلم يروا ذلك ولم يلاحظوه ، ولن يعلموا ، ولن يلاحظوا. (31) =إنه يعرف ما يحدث في البر والبحر.يقول: يعلم ما لا يضيع فيك ؛ لأن ما يظهر في البر والبحر ما يعرفه الناس. كأن معنى الكلام هو هذا: والله يعلم ما ينقصكم أيها الناس ، مما لا تعرفونه ولا تعرفونه ، مما يستبعد معرفته الخاصة ، وأيضًا يعرف كل ما تعرفونه كافةًا ، فلا يخفى عليه شيء ، فلا يخفى عليه شيء أو لا يخفى عليه. عليهم. أخبره الله تعالى أنه علم بكل ما يحدث ويحدث ، أي ما لم يراه بعد وما لم يُر. (32)
* * *
الكلمة في تفسير كلمته: السقوط من ورقة لا يعرفها ، لا حب في ظلام الأرض ، ولا رطب ولا جاف إلا كتاب صاف. (59)
تحدث إب كافر: تحدث تعالى: ما من ورق للصحاري والحقول والأقاليم والقرى إلا الله أدري.“لا حبوب في ظلام الدنيا إلا في كتاب مفتوح رطب أو جاف”فيقول: ولا يوجد شيء يوجد ، ولا يوجد بعد ، إلا إذا تم إلصاقه باللوح المحفوظ المدوَّن فيه وعدده وكميته ومتى وجد واختفى.
متحدثا: مبينيدل على صحة المحتويات عبر وجود ما هو مرسوم عليها. (33)
* * *
فإن تحدث قائل: ما هو الإثبات في اللوحة المحمية وفي الكتاب المفتوح؟
قيل له: ذكره الله تعالى أن يفعل ما يشاء. ويجوز أن يكون امتحاناً لحمايته وامتحاناً للمكلفين بكتابة أعمالهم ، لأنهم مأمورون بتدوين أعمال الخدم كما ذكر ، ثم عرضها على اللوح المحفوظ لـ أن يثبت الله ذلك كل يوم. وقيل أن لكلامه معنى: كنا ننسخ ما فعلته [سورة الجاثية: 29] . أن هذا يختلف عما هو أدري به ، إما حجة ضد بعض ملائكته أو أبناء الديموقراطية ، إلخ.
13308 – حدثني زياد بن يحيى الحسني عن أبي الخطاب ، تحدث حدثنا مالك بن سعير ، تحدث العماش عن يزيد بن أبي زياد عن عبد الله بن الحارث: على الأرض. لا شجرة ولا ابرة ولكن لم يؤتمن الملك على الله. : (34) جففه إذا تبلل ، إذا تبلل ، بلل. (35)
* * *
—————
الهوامش:
(29) عبر الانترنت: يقول: له مفاتيح اللامرئي. والشيء الصحيح في المخطوطة.
(30) التأثير: 13306 –عبدالله بن سلامة المرادي اتبع الثقة من محامي كفيلي بعد الصحابة. رقم هاتف المرور: 12398.
هذا هو خبر مسلسل الإرسال الذي يسرده أحمد في مسنده: 3659. تابع شرح أخي سيد أحمد لهذه القصة هنا.
(31) عبر الانترنت: لم يعرفوه ولن يكونوا على علم بذلك. وفي المخطوطة: “لم يعرفوا فهمه”. والدقة التي يوضحها هذا السياق هي ما يثبت ذلك.
(32) انظر التعليقغير مرئي بخصوص سابقتها ص: 371 التعليق: 1 والمراجع هناك.
(33) انظر التعليقمبين سلف أدلة اللغة (ما بين).
(34) عبر الانترنت: “الله يأتي ليعلمه أن يرتدي”. وأثبت في المخطوطة صوابها ، وهذا عبث للناشر.
(35) التأثير: 13308 –زياد بن يحيى بن زياد بن حسن الحسني النكري رواه أبو الخطاب حوالي 6. المترجم التهذيب وابن أبي حاتم 1/2/549.
وهذا مذكور في مخطوطة ابن كثير وتفسيره.زياد بن عبد الله الحسني أبو الحطاب لا شك أنه خطأ ، من يقولمالك بن سعير هي تكونوالد خطاب زياد بن يحيى الحسني علاوة على ذلك ، لا يوجد شيء من هذا القبيل في الرواةزياد بن عبدالله الحسني أبو الحطاب. ومالك بن سعير بن الخمس التميمي تحدث أبو زارة وأبو حاتم: “صدوق” وصنفه أبو داود على أنه ضعيف ، وذكره ابن حبان في “الثقات” ومترجم التهذيب والبخاري في الكبير 4/1/315 ولم يذكر الجرح وابن أبي حاتم 1/4/209. .
ويزيد بن أبي زياد القرش الهاشمي سيديعبدالله بن الحارث مرارًا وتكرارًا رقم الأخير: 12740.
وعبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم ، هي تكون“ببا” ثق ، استمر مع رقم 12740.
وهذا الخبر قاله ابن كثير أيضا في تعليق أدلى به على أمر مالك بن سعير عبر عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن المسور الزهري عبر ابن أبي حاتم.
وضمن ذلك السيوطي في الدر المنثور 3:15 وزاد نسبه لـ ابن أبي شيبة وأبو الشيخ.